القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: ناهد إبراهيم.
الصحفيه: مَريم عمران.


نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها. 


الموهِبه: الكتابه و التصميم.


مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟ من سنه تقريبا، بدأت فيها من ٨ شهور.


ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟ 

مكنتش بعرف اكتب فصحي، بدأت أطور واحده واحده وأشوف كلمات جديده، واتعلمت اكتب فصحي.


مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟ 

امي، أدامكِ الله داعم لي.


ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟

روايه أميرتي، اشتركت في ٧ كتب ألكترونيه " كوردا تتحدث، ماتبوح به أقلامنا، عمق الليل، آخر الليل،..." اشتركت في كتاب ورقي "أفكار شارده"

ومن هو مثلك الأعلى في مجالِك؟ 

محمد عصمت "كاتب رعب"


ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟

في أشد أشد لحظات اليأس، هتلاقي شعور إنه لأ، الأمر منتهاش خالص، لسه في فرصة وفرصة كبيرة كمان.

جوه كل إنسان في جزء مضئ، اسمه الأمل بيفضل مضئ مهما الدنيا ضلمت، وطول ما في فرصة، في أمل، وطول ما في أمل في فرصة، حتى الكلام عن الأمل بيدي أمل، فلازم الإنسان يسعي تجاه حلمه.


كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟ 

الكتابه بتاخد من اليوم ساعه فقط أو تزيد قليلا، يعني بخلص متطلبات الدراسه.

 

نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟

يَحزُنني ذلك الحديث العابر من أصدقائي، وعائلتي، عن مُستقبلي المُشوه بتقاليدي العمياء، وأساليبي المضطربة.

الآن أشعُر بالمعني الحَرفي للوحده، أشعُر كيف يكون الإنسان وحيدًا بلا أشخاص يفهَمونه، بلا أصدقاء مقربين.

 كلامهم أصبح كمرارة العلقم داخل عقلي، لا استطيع تجاوز آثارِه المختلطه بقلبي.

الآن كل ما اتكئ عليه، هي مذكره أدون عليها بخطٍ رثَّ، وأخبِّئُها خوفًا من أن يقْرَأني أحد، ويكتشف أني فوضوي، ولستُ الشاب الهادئ المبتسم للحياه.

لقد جَعَلني كَلَامهم المُشوهه، كالفاقد روحه، بين دهاليز الحياه.

ما رأيك في الجريدة؟

جميله خالص.


إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.


مَريم عمران|هَمـج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع