القائمة الرئيسية

الصفحات

 مقال : لنكتب وننشُر السلام
 

الكاتب: مريم صالح 

مراجعه لغويّة: تسنيم هاني

غلاف: لارين أحمد


بسم الله الرحمن الرحيم.

أين نحن؟ هل نحنُ في عصر التكنولوجيا إم في عصر الورقة والقلم نحنُ في حقيقة الأمر في حقبة من أفضل العصور نحن في القرآن الواحد وعشرين وهذا العصر خليط بين التكنولوجيا والكتابة ومواهب الكاتبة يدعمنا العصر بكل ما يملك ولكن هل نحن نستغل هذا الدعم هُنا السؤال هل نستغله لنشر الإسلام مع العلم إن كل مسلم موكل بنشر دينه قال رسولنا الحبيب عليه أفضل صلوات وسلام بلغوا عني لو ب أية مالكم بي زمان يكون فيه إقناع المسلم بأن كل ما هو الفرض جنة أو نار بينما هوو مسلم، وتلك فرائض أتت من كتاب الله وقد فُصلت سنته ما أجمل فيه ويا خوفي أن نكون مسلمين بتقليد وليس تقليد أسلافنا أعي لأن أسلافنا قد كانوا من المسلمين رجالٌ، هل نحني كذلك او اننا في زماان ماقال فيه لايبقى من الإسلام إلا إسم ومن القرآن إلآ رسم هل اتى علينا ذاك الزمان؟ لا لم ياتي بعد ف لم تُقلق ابواب التوبة ولم تشرق الشمس من المغرب بعد وهذا يعني بأن يوجد وقت بعد الحمد لله ما بالكم يا امة محمد باعدم الرد إلى كل من يوجه ضربته غير القوية بشكل غير مباشر إلى ديننا نحتاج تنول قضية الإسلام بشدة اكثر من اي شيء لنوجه ماوجههوا لنا حتى لا يؤثرو فينا ففي عِقدتنا الإسلام مايُسمي بالإيمان القوي أقوي من كُل ضرباتهم ونحن نملِك حصنا متينا أيضاً حصن من الإعلامين والكُتاب ودعائت لنشر دين نبينا محمد وحاملين رأية الإسلام في مشارق الارض ومغاربه، يوجد كّتاب كبار مثل عمر ال عوضة الدعي والإعلامي والكاتب السعودي ويوجد ايضًا الكاتب والداعية السلامي المشهور محمود الحسنات والكاتب الشاب ادهم شرقاوي ويوجد الكثر والكثير من امثالهم كُل هذاه المواهب الشابة لله درهم وعلى الله اجراهم، يوجد ولاانكر هذاه الحقيقة بل أُحب ان يُكثرو من امثالهم في مجتمعاتنا في أُمتي نحتاج الى كُتاب ونُقاد يتكلمون بأسم الإسلام نحتاج كاتبا بذي دعاية نعم نحتاج الى ذالك بشدة إلى ابناء الإسلام، هلموا على أخذ القضاية المهه لا أطلب ان تتوقفون عن تناول الشعر او الغزل او... أو غيره لا أنا كاتبة منكم وفيكم كُل ما تتناولونه مفيدا ما اطلبه أن نُلقي الضوء إلى تربية أجيال صاعدة قوية بدين الله وكتابه وسنه نبيه، هيا بنا إلى ذلك وكما ب بِسم الله بدأت نصي ف بِسم الله وعلي بركته الله نبدأ في طريق نحو نشر رسالة خاتم الأنبياء [محمد صِلْ الله عليه والسلم].

 مريم صالح | همج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع