حوار صحفي: روان محمد
الصحفية: لارين أحمد
الصحفية: لارين أحمد بداية يوم جديد شمس مشرقة باعثة الأمل والتفاؤل بداخلنا وداخل كل موهبة مبدعة تستحق التميز.
الموهبة:- الكتابة
السن:- 14 عام
المحافظه:- الجيزة
ممكن تعرف نفسك في بضعة سطور؟
_ إسمي روان محمد كاتبة صغيرة متميزة في كتابة الروايات والقصص القصيرة والخواطر
ممكن تقولنا بدأت كتابه من أمتى؟
_ بدأت كتابة منذ عامي الحادي عشر وكانت بدايتي هي كتابة القصص في دفاتري
مين وقف جمبك وشجعك ف أول خطوة ليك ف المجال؟
_ كان أول دعم تلقيته من صديقاتي.
هل لديك اعمال ورقية او الكترونية
_ شاركت في كتابين ورقين
"مُذكرات مُبعثرة" و "جئناكم من المجهول" والعديد من الكتب الإلكترونية وأشرفت على كتاب إلكتروني بعنوان "أوراق متناثرة"
من رأيك الكاتب المثالي أو الناجح أيه أكثر شيء بيتصف ب؟ _ يتصف الكاتب المثالي بِحُسن صيغة كتابته وفهمه لأُُسس الكتابة جيدًا
أي شخص في بداية حياته أو مشواره بيقابل صعوبات فهل واجهتك صعوبات في المجال وأزاي تخطتها؟
_ واجهت إنتقادات وتنمر ولا أنكر أني شعرت بليأس لوهلة ولكني أستطعت تخطي هذة المرحلة بمساعدة أصدقائي
ما هي الحكمة التي أخذتها نهج لك في حياتك
_ أن لا شئ مستحيل مادمت تؤمن من كونك تستطيع.
مين أكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه وأثرت فيك ككاتب؟
_ أكثر كاتب وجدت له تأثيرًا كبيرًا في كتاباته كان الكاتب محمود درويش
كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال؟
_ داخل المجال فأني أتميز بأسلوب خاص في الكتابة وأرى أن ذالك أمرًا عظيمًا وخارج المجال فأني شخصية ذكية ومحبوبة من العديد وأرى أن ذالك إنجازًا قد حققته.
من وجهة نظرك گ كاتب هل الكتابة هوايه ولا موهبه ولا ممكن شخص يكتب عادي؟
_ الكتابة موهبة والقليل يملُك الموهبة الحقيقية.
لكل شخص مثل أعلى ليه في الحياة بيأخذه قدوة له ويهتدي به فمن مثلك الأعلى؟
_ ليس لدي مثلًا أعلى في حياتي فلكُل أحدٌ نظرتهُ الخاصة وأسلوبه المتميز ألذي يجعله مُختلفًا ولا يستطيع أحدٌ تقليده.
هل عندك مواهب تانية؟
- أجيد الرسم بطريقةٍ جيدة.
كلمنا عن خططك المستقبليه في الكتابه؟
_ أتمنى أن أصبح شخصية مشهورة وناجحة في هذا المجال.
لكل شخص منا حلم يريد أن يصل له فما هو حلمك؟
_ حُلمي هو أن تتحقق الأمنيات ألتي أسعى ورائُها وأن أكون ناجحة دائمًا.
تقول إيه او تنصح بِ إيه لكل شخص يريد ان يسلك مجال الكتابة
_ عليكُم بلقرأة أولًا.
كلمه أخيره نختم بيها الحوار؟
_ أسعدني التواجد معكم في هذا الحوار وشكرًا جزيلًا لكم.
لارين أحمد|هَمج لطيف.
تعليقات
إرسال تعليق