القائمة الرئيسية

الصفحات

 السلام عليكم ورحمه الله، بصدد ترشيح روايتكم على جريدة "هـَمَـجْ لَـطِيـفْ" نتشرف باقامه حوار صحفي مع شخصكم، لذلك عرفينا بنفسك؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة، يسعدني ويشرفني هذا القاء،

مريم محمد طالبه في الفرقه الثالثه بكلية الآداب جامعة المنصورة بقسم الاجتماع.



وكيف اتجهت للكتابة!

في سن السادسه عشر بالتحديد وكانت اول روايه لي قرائتها (هيبتا) ومنذ ذلك اليوم و ازاد شغف القراءه بداخلي وبعض مده من الوقت كنت ادون بعض من الخواطر الصغيره بين دفاتيري، ثم ازادات خطواتي جرئة اكثر عندما خطوت اول خطواتي في الجامعه وتجهت إلى الكتابه على الوسائل الالكترونيه.


ماذا عن التطور، هل تدرج مستواك أم يوجد للقصة جانب آخر تودين إعلامنا به؟

تدرج كثيرا

في بدايتي كانت كتابتي ينقصها بعض الأمور الأساسيه في الكتابه حقا، أريد أن أعيد صياغه كتابة بعض الروايات الأولى الخاصه بي، لكن في نفس الوقت لا أريد إزالتها في عندما أراها أشعر بالفخر بنفسي كيف كنت وأين أنا الآن.


وإلى ماذا تسعين؟

الآن أريد الانتهاء من دراستي في المقدمه، ثانيا الاهتمام اكثر بالكتابه والبحث في أنواع أخره بعيده عن نوعي الخاص،

والإهتمام أيضاً بمجال التصميم.



ما هي المحطات التي أثرت بكِ ككاتبة!

سؤال صعب لكن دعني أحدثك عن أكثر ما يأثر بي وهو الخوف، الخوف من المواجه والخوف من إنتقادات الناس عن كتابتي لحين أن قررت ان ما كتبه يخرج من صميمي قلبي لذا لن أحمل هم لهذا الخوف مره أخرى.


هل تلقيت أي كورسات أو ورش لتنمية مهارات الكتابة أم كان هناك سبيل آخر لتنميتها؟

نعم تلقيت ورشه مع أستاذي الفاضل وصحاب الفضل الكبير لما قد وصلت إليه إلى الآن أستاذ احمد الطوبجي الذي اشكره علي ما ابذله معي ومع زملائي والذي لم يبخل علينا بمعلومه واحده.


وفقه الله وإياكِ، ماذا قدوتك في الساحة الأدبية؟

من منا لا يحب نجيب محفوظ وولاد حارتنا يوجود الكثير من القدماء أيضاً ،. لكن دعني أحدثك عن قدوتي في هذا الجيل دكتوره حنان لاشين عزيزتي الغاليه وأيضا دعاء عبدالرحمن قلبي يكمن لهم كل الحب، وضع معهم يوسف الدموكي.


ماذا عنك ككاتبة! كم مرة واجهت الانتقادات وكيف تعاملت معها؟

في البداية كنت ابذل كل جهدي لكي لا اتعرض للانتقادات لكن مهما ابذلت كل جهدي بتطبع يجب ان اخطأ، عندما كنت أتعرض لانتقاد سلبي كان من الممكن ان يكون بسيط لا يكون نتيجته ان أحزن بالايام لكن هكذا كانت ردت فعلي، ولكن بتناول المرات قد تفهمت الأمر وستطتعت أن أتعامل معهم.


ومن كان يساندك في كل خطواتك؟

امي العزيزه لولا الله في المقدمه ولولاها لما كنت اقوم معك الآن بهذا إلقاء.


أدامها الله سندًا لكِ، وجهي كلمة لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام.

اذا كنت قد تقرأت هذا الحوار اتمني انك تقراؤه من دافع الحب والتعرف على من هي مريم محمد ، واوجه الشكر لك اذا كنت على معرفه بي او لا لكن قد ابذلت جهدا وقرات هذا الحوار وتعرفت على هوبه جديده.


حسنًا، أتمنىٰ لكِ تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معكِ، كان معكم محمود محمد من جريدة همج لطيف، والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.


محمود محمد|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع