القائمة الرئيسية

الصفحات



 شعوري بالوحدة جعلني دائمًا أحاوط نفسي في ديجور العالم، فانتظرت كثيرًا مِلء ديجوري بنورٍ ساطع، لكنّي مللت الانتظار، حتى جئت أنت وحاولت الوصول إليّ، فعندما لاحظت معافرتك للوصول إليّ تطلعت إلىٰ وصولك؛ فجئت أنتَ وملأت هذا الديجور الذي جلعني كالشعلة الحزينة، فقمت بإطفاء شعلتي حتىٰ خَمدنا سويًا.


سامية نوح|همج لطيف

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق

التنقل السريع