القائمة الرئيسية

الصفحات

 رواية: بيتٌ علىٰ الحُدود 

للكاتب: أحمد تركي



رجل عجوز يعيش منعزلًا في أطراف الريف الأيرلندي مع أخته في منزل عتيق، ليجد نفسه عند بوابة إلى بُعد آخر، تسيطر عليه مرئيات خضراء غريبة رغم تشابهها مع البقعة التي يعيش فيها؛ سهل صامت تتجول فيه آلهة عملاقة.
 وبعد سنوات عثر اثنان من الرحالة على مذكراته بتفاصيلها المروعة التي طاردته وستطارد عالمنا؛ أشباه خنازير تخرج من هوة سحيقة هاجمت أبواب منزله، وقوى شرسة تهدد بإطلاق العنان لقوى خارقة للطبيعة ، ورؤيا تكاد تكون حقيقية تُنبئ بفناء نظامنا الشمسي. 

قال عنها لافكرافت أنها جوهرة كلاسيكية، وقال جييرمو ديل تورو أنها قمة في الرعب الكوني.

ورغم أنها نُشرت لأول مرة عام 1908، إلا أنها حلقة وصل بين قصص الأشباح التقليدية والخيال العلمي الحديث، وسيرى فيها القراء المعاصرون رحلة مُقنعة وسرد آسر عبر المكان والزمان ومزيج عجيب من الذكريات والحنين مع جوانب من الرعب الكوني والفانتازيا القديمة.


أحمد تركي|همج لطيف


تعليقات

التنقل السريع