رواية: الحاضر علي شط البحر
للكاتبة: مريم محمود عبدالفتاح
الحاضر على شاطيء البحر ...
تنص علي :
لكي يتغير العالم يجب أن تعلم القلوب أن الواقع لن يجعلنا متشابهين؛ لأن هناك طبقات أخرى تختلف عنا، يعيشون في حزن ولكن الله جعل لنا ما هو جميل في الحياه فالحياه ليست مليئة بالصعوبات على قدر ما تعطيه هذه الحياه من سعاده ، فتاه بسيطه الاحلام تقدم لكم قصه كانت في بحر افكارها و هنا حدث ما حدث الغير مرغوب.
وعلى الجانب الاخر هناك قلوب تلتقي ، عيون تروي قصص الحب بينهم .
ولاكن أحياناً يكون قد انهزمنا من التجارب و تمكن منا اليئس فنخاف ان لا نعطي الكافي فنسخر الطرف الاخر .
صعوبات قابلناها ف الماضي ولم تتلاشى فماذا فعل لها حتى تبقى؟
تعليقات
إرسال تعليق