حوار صحفي "رباب شريف"أعدته: رحاب أحمد
متى بدأتى الكتابة ؟
منذ صغري وأنا أحب الكتابة، ولكنني لم أظهر موهبتي إلا منذ شهرٍ فقط.
من الذى يشجعك ع خوض المجال؟
إنها صديقتي المقربة.
لماذا لجأت الى الكتابة؟
لأنها الشيء الذي كنت أتمناه أن أصبح كاتبة، وأشرح مشاعر من حولي، فمنهم من لايقدر وصف مشاعره.
ما هى الالوان المفضلة اليك من الأدب ولماذا ؟
بالطبع، الأدب العربي وخاصة الأدب العباسي، لا شيء أجمل من لغة القرآن الكريم وأيضًا،إتسم الأدب العباسي إلى سهولة الألفاظ في حين أن إتجهت المعاني إلي العمق
من هو مثلك الاعلى لما تراه يستحق تلك المكانة؟
الكاتب والشاعر المصري: أحمد شوقي.
ماهى طقوسكم ف الكتابة؟
لا أعتقد أنني لدي طقوس في كتاباتي، أحب فقط ابراز المعاني ووصولها للقاريء بطريقة بسيطة وسهلة
ما هى طريقتكم ف جمع المصادر؟
لم أصل لتلك المرحلة من الجمع بعد، ولكنني أحب كافة المصادر حيث أنها تمدني بالمعاني الجديدة
هل سبق لك اعمال نُشرت ولو وجد فها نوع النشر الكتورنى ام تقليدى وكيف وجدت التعامل مع دور النشر ؟
لم يسبق لي، ولكنني عن قريب سسنشر لي أنا ومجموعة من الكتاب باذن الله تعالي
هل تؤثر الكتابه ع حياتك وكيف تؤثر؟
نعم تؤثر، في حديثي أصبحت لدي اللباقة الكافية في الحديث واستحضار المعاني الجيدة، وأيضًا أصبحت لدي القدرة علي التعبير أكثر من ذي قبل.
هل لديك اى فنون اخرى تمارسها؟
نعم، الغناء والرسم
لكل منا صعوبات وتحديات فما الذى قابلته وماذا فعلت لتتغلب عليه؟؟
نعم قابلت العديد من الصعوبات في حياتي كان أهمها وفاة أبي لم أكن حينها كأي فتاة تبكي على رحيله بل وقفت صامدة لم أضعف وأبكي، أخر تحدٍ كان لي كان عندما ارتديت الخمار وأصبح الجميع يتنمر علي لم أكن أبالي أيضًا وظللت ثابتة على موقفي لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
تعليقات
إرسال تعليق