حوار صحفي: ياسمين سيد
الصحفية: هنا محمد
بالإصرار ستصل إلى القمه.
الصحفيه: هَنـا مُحـمد من المركز الإعلامي بجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـفْ.
مع كل شروق يظهر لك حلم جديد، وبأحلامُنا تخلق مواهب تستحق أن ترىٰ، واليوم سنتحدثُ عن موهبة كضوء الشمس، موهبة تستحق أن تظهر للجميع.
المبدعه: ياسمين سيد مصطفى.
الموهبه: لاعبة اسكيت.
كيف تعلمت لعب الاسكيت ومتى، وكيف بدأت في المجال الأسكيت؟
لقد بدأتُ أن أتدرب منذ حوالي سنه، كنت أريد أن ألعب وأتعلم فقمت بالبحث عن فريق للتدريب وبالفعل بدأت.
هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الاسكيت والمحطات التي أثرتك كلاعبه؟
أكثر الأشياء الذي تأثرت بها؛ أن اللعب بالاسكيت جعلني أشعر بأهميته الصبر لتطوير ذاتي في اللعب.
وجه النصح لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير لاعب؟
أشجعه كثيرًا بأن يأخذ هذه الخطوه، وأن لا يأخذ برأيي أحد، لأن الكثير من الناس ينتقدون هذه اللعبه.
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو لديك نصيحة أخرى؟
يكون فأكثر المحافظات تيم تدريبي للمبتدئين، فأنصحكم بأن لا تأخذوا هذه الخطوه بمفردكم لأنها ليست بتلك السهوله.
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
أشكر التيم التابع لمحافظة الفيوم، ومدربتي؛ ندى محمد، أمتن لكم كثيرًا.
وجه النصح لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
أي شخص يريد التطوير من نَفسهُ أو أن يبدأ في تَعلُم رياضه معينه ويهاب أن يفشل ف لا تخاف أستمر ستصل.
ما رأيك في الجريدة؟
أشكركم على هذا الحوار الجميل، واتمنى لكم التوفيق والنجاح دائمًا.
حسنًا، أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك، كان معكم هَنـا مُحـمد من جريدة همج لطيف.
تعليقات
إرسال تعليق