حوار صحفي: يارا رمضان
الصحفية: هنا محمد
بالإصرار ستصل إلى القمه.
الصحفيه: هَنـا مُحـمد من المركز الإعلامي بجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـفْ.
مع كل شروق يظهر لك حلم جديد، وبأحلامُنا تخلق مواهب تستحق أن ترىٰ، واليوم سنتحدثُ عن موهبة كضوء الشمس، موهبة تستحق أن تظهر للجميع.
المبدعه: يارا رمضان بيومي.
الموهبه: كاتبة 'قصص، خواطر، ارتجالات'
كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟
موهبه كامنه بداخلي وليست متعلمتها ، منذ المرحله الثانويه، بدأت اول شيء بكتابة خواطر قصيره تتراوح بين سطرين إلى ثلاثه، إلى أن وصلت إلى التمكن من كتابة قصص طويله.
هل لنا أن نطلع على إسم أعمال لكِ أو كتب ساهمت بها؟ ساهمت في 'همسات الروح، وكتاب آخر ليس له اسم مُحدد حتى الآن'، وحصلت على مجموعة شهادات لإبداعي في كتابة الخواطر وأيضًا شهادات لعمل الديزاين والشعار، وتمت اضافتي في جريدة العدسه وجريدة اللحن، والآن أجهز لكتاب فردي الكتروني، وبإذن الله سيكون لي كتاب في معرض الكتاب قريبًا.
هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟
أثرت فيا كل كتابات الكاتب؛ أحمد خالد توفيق، ف أحاول أن أسير على هذا النهج.
وجه النصح لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟
يجب الممارسه، فبالممارسه ستحصل على شهادات وانجازات، وستحصل على طاقة بداخلك وتجعل منك من كاتب صغير إلى كاتب مبدع،
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
إذا أردت الوصول ف عليك الشقاء أولًا ف لا تيأس.
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
أقدم الثناء لعائلتي لأنهم أول من اكتشفوا موهبتي، وبدأوا ينموها بداخلي، ولأقتناعهم بأنني سأصبح كاتبه مشهورة يومًا ما، وشكر خاص للكاتبه والشاعره؛ نورا عقيل، لأنها مدربتي ودائمًا تمد يداها لمساعدتي.
وجه النصح لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
نصيحتي الأولى؛ أن لا تجعل اليأس يتحكم بك، فأنت ستصبح إنسان مبدع ودائمًا احفظ جمله واحده فقط 'الذين يكتبون ومبدعون ليس افضل منك فشيء، فأنت ستصبح أفضل منهم'، ويجب أن يكون بداخلك امل انك ستصبح كاتب، وافضل كاتب لأحدهما، ولا ترافق أشخاص يقومون بتحطيمك ولكن قم برفقة أشخاص يؤمنون بموهبتك ويعلمون جيدًا انك كاتب.
ما رأيك في الجريدة؟
الجريدة في غاية الجمال ويوجد بها أشخاص سيقومون بمساعدتك، انصحك بدخولها.
حسنًا، أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك، كان معكم هَنـا مُحـمد من جريدة همج لطيف.
تعليقات
إرسال تعليق