القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: حلا محمد

الصحفيه: هَنـا مُحـمد 


مع كل شروق يظهر لك حلم جديد، وبأحلامُنا تخلق مواهب تستحق أن ترىٰ، واليوم سنتحدثُ عن موهبة كضوء الشمس، موهبة تستحق أن تظهر للجميع.


المبدعه:حلا محمد أبو ورده


الموهبه:ڪاتبة


-كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟

تعلمت الكتابة عن طريق صديقتي التي لم تفارقني لثانية واحدة مكثت بجانبي كانت داعمتي الأولى ومحفزتني وهي

(ياسمين الراعي) 


-هل لنا أن نطلع على إسم أعمال لكِ أو كتب ساهمت بها؟ 

ماذا لو عادة معتذراً، ذكره ميته، خربشات تائهة، ودق الفجر، نجوم لا تلمع. 



-هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟

حسناً عندما كنت أخذ برأيي صديقاتي كانوا يستهزئون بما أكتبه وكانوا يحطمون بي شيئا فشيئا ولكنني لم أستسلم الحمد لله  


-وجه النصح لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟

أن لا يهتم لرأيي الآخرين ويكون واثق من نفسه 


-ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟

لا لا يوجد لدي سوى أن يكون واثق من نفسه لا يستسلم ولا يكترث لكلام لأخرين. 


-هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟

نعم لصديقتي وأختي ياسمين الراعي. 


-وجه النصح لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟ 

صدقني أنني تعثرت كثيراً وأبصرت الكثير ولكن لم أستسلم لأن الإستسلام لم يخلق لنا والضعف ليس ثوبنا لذالك كن السند لنفسك وإياك أن تميل مهما ضعرت للمشاكل والمصائب. 


 -ما رأيك في الجريدة؟

جميلة جداً شكراً لكم من اعماق قلبي.. 

حسنًا، أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك، كان معكم هَنـا مُحـمد من جريدة همج لطيف.


الصحفيه: هَنـا مُحـمد.

جريدة: همج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع