القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: نادية حمدي



الصحفيه: مَريم عُمران.


نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها. 


 المُبدعه: نادية حمدي.


الموهِبه: الكتابة.


مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟ 

الكاتبة دينا ياسر، بدأت 30/11/2019



ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟

لم يَكُن أحد يعرفني وكان عدد المُتابعين قليلًا للحد الذي يجعلك تفقدين الأمل، علمت أن ما مِن طريق إلا وبه الصعاب والعقبات وعلي اجتيازها بالصبر ومرورك الوقت والجهد.


مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟

"فاطمة" شقيقتي و"ساره" صديقتي، أحمل لهم الشكر والحب، لأن كان لصنيعهم دافع لي لأكمل هذا الطريق.


ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟

كُتب مجمعة سواء قصص، أو نصوص "جروح مُباحة، بين أضلُعي، الأنفاس الأخيرة." وكتاب إلكتروني مجمع "بداية حرف."


 وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟

أرى نجاحات وإنجازات الكُتاب الذين اقرأ لهم؛ ليصب بداخلي حب وشغف للنجاحات فأكتب بكُل حماس.


 ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟

إن تمسكنا بالمكوث والمشاهدة على نجاحات وإنجازات الآخرين سيمر بنا العمر ولن نحصد سوى الندم على ما فعلناه بأنفسنا، الخوف هو بداية الفشل فلا تظل بجحرك لتأكلك الفئران يومًا ما، اصعد لحلمك ولا تظل بمكث مكانك تشاهد، لديك العديد من الإنجازات بعد لتفعلها.


كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟

 اتخذه تحدي لي أن اذاكر وبعد وقت مُحدد أكتب شئ جديد كا مكافئة لي.


نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟

تسلل الملل لأوصالي وأنا أنتظر قدوم رسالة مِنك تُبث الطمأنينة والسكينة لقلبي، وتَملك مني اليأس وأنا أنتظر قدومك لي مِن بعد تلك الحرب الدامية، هل تأتي وتروي أيامي العُجاف بنسيم ابتسامتك العذبة، وبعينيك الخضروتين وهم ينظرون لي بحُب؟ الأيام تَمُر وأنت لم تعُد بعد، وقلبي يتصنع اللامبالاة عن عقلي الذي يظل يدب بهِ الخوف والقلق عليك، فقلبي يتأكل شوقًا وعيوني تنساب منها الدمع كل ليلة علىٰ غيابك، فأنت السلام لي ولقلبي الذي يُريد السكينة مِن بين أضلُعك؛ ليهدأ مِن هذه المشاعر المُتضاربة معًا، ويشعُر بعد زمن بهذه المشاعر القديمة التي لم يتسنىٰ لها الخروج أبدًا إلا بقدومك.



#نادية_حمدي.


ما رأيك في الجريدة؟

التعامل معاها لطيف وهذه أول مرة أتعامل فيها مع الجريدة واتمنى أن لا تكون الأخيرة.



كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.



مَريم عمران|هَمـج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع