القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: أحمد الديبه.
الصحفيه: هَنـا مُحـمد. 



بالاصرار ستصل إلى القمه.


مع كل شروق يظهر لك حلم جديد، وبأحلامُنا تخلق مواهب تستحق أن ترىٰ، واليوم سنتحدثُ عن موهبة كضوء الشمس، موهبة تستحق أن تظهر للجميع.


المبدع: أحمد عادل الديبه


الموهبه: كاتب


كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟

بالتلقي، وكثرة قرائة النصوص القصيره المختلفه، كما أنها نابعه بداخلي منذ الصغر لأنني من أبناء الأزهر الشريف


هل لنا أن نطلع على إسم أعمال لكِ أو كتب ساهمت بها؟

في الحقيقة هذا عملي الأول، لم يسبق لي أن ألتحق بأي عمل نظرًا لدراستي ومشاغلي الوفيره، لكن أدعوا الله أن يحقق نجاحًا باهرًا، وبإذن الله سيكون بدايه لطريق مليئ بالثمار

هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتب؟

دائما ما أستخدم الكتابه لتعبر عن مشاعري وعن العالم حولي،كما أنني أستخدمها لأفرغ فيها طاقتي، وفي كثير من الأوقات عندما أعاود قرائتها أشعر بأنها تخفف عني ثقل الايام، ودومًا تهمس بداخلي الارتياح


وجه النصح لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟

أولا أن يتوكل ع الله سبحانه وتعالى ثم يبادر بالقراءه مرارًا ويتعلم فنون الكتابه وقواعدها النحويه، وأن ينظر لمن سبقوه في الكتابه ويبادر في التعلم منهم.


ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟

كل هذا يؤدي إلى اكتساب مهارات ساميه، وايضا الاستماع الكثير له دور سائد في اكتساب ألفاظ جديده لها رونق مختلف


هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟

الحمدلله أولا على كل ما نحن فيه من نعم لا تعد ولا تحصى،نعم أود لانه من لا يشكر الناس لا يشكر الله، طبعا يوجد من كانو دائما بالموعد وقدمو الدعم مهما ثقلت الايام، وايضا يوجد من قام بالتأثير وإعطائي من خبراته وتجاربه لكي أصل إلى هذا المستوي المعهود ، طبعا أود أن اشكر والداي لما قدموه لي من عطاء غفير وعائلي وأصدقائي وكل من ساهم بدعمي حتى لو بكلمه، كما أنني أود أن أشكر أستاذي الكبير الذي لطالما علمني الكثير وسيظل يعلمني حتى النهايه وهو الاستاذ : أحمد محمد محمد سليمان.

وهذا مثل رسالة شكر ولو قصيره لما يقدمه على مدار سنوات 


وجه النصح لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟

الحوار يرصد ما مررت به حتى وصلت إلى تلك اللحظه، فلا داعي لأي استهزاء بالكلمات، فقط ارجو منك أن تقرأ بعناية، وتعدي لوالداي 

وفي النهايه لا تنسى الصلاة على أطيب الخلق محمد صلى الله عليه وسلم

ما رأيك في الجريدة؟

ممتازه للغايه وفي طريقها لتحقيق المزيد من الإبداع بجهود كل من يشارك بها آملين من الله أن تقدم الخير فقط 

 

حسنًا، أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.


هَنـا مُحـمد|هَمـج لطيف.

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  1. بجد فعلا من احسن الشخصيات واجملها ربنا يوفقك يا احمد ويكرمك بالخير وإن شاء الله دايما ف نجاح 🌸🌸

    ردحذف

إرسال تعليق

التنقل السريع