حوار صحفي: فرحة شعبان عبدالله.
الصحفيه: مَريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
الموهِبه: الكتابة والتصميم والتدقيق.
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
أنا مَن اكتشف موهبتي وقطعت طريقها بعد ما حصدته من تشجيع على خوض الطريق، وبدايتي كانت منذ عام أو أقل تقريبًا.
ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟
فقدان الشغف، كنت ربما أتوقف عن كتابة شيء جديد ما يقرب من شهرين، وتغلبت عليها بالكثير من القراءة.
مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟
الداعمون لي منذ البداية في الحياة بصفة عامة وليس فقط الكتابة هم أبي وأمي وصديقتي، وأقدم لهم كامل الشكر والثناء.
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
كتب ورقية مجمعة: أبيلا "نسيم الكلمات"، وشغف الروح.
وكتب إلكترونية مجمعة: خواطر إلسا، ديجافو، اليوڤوريا، آثار قلم.
مثلي الأعلى هو النجاح بحدِ ذاته وليس شخصًا بعينه.
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
عليكم بإبعاد الخوف عنكم فلا نجاح بدون الفشل، ويكفيك شرف المحاولة.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
عن طريق إعطاء كل ذي حق حقه، وممارسة الكتابة لا تُحدث ضجة بـ يومي ولا تشغلني عن شيء، هي أمر يُفعل بكامل الحُب.
جريدة رائعة تُظهر المواهب وكل ما هو ناجح، بالتوفيق والتقدم إن شاء الله.
إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق