حوار صحفي: فاطمة فيزي.الصحفيه: مَريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
الموهِبه: فاطمة فيزي حسن |كَيَان|
موهبة الكتابة الأبداعية
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
والدتي
مُنذ الصغر في العاشر من عمري
ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟
كيفية معرفتي بواسطة الكثير من الأشخاص، وقد أكون تغلبت عليها بمشاركتي للمسابقات العدة وفوزي بمراكز أولى، والمشاركة في كتب ورقية والكترونية.
مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟
أمي الغالية:-سأقول لها أن ليس لوجودي معنى بدونك، وليس لدي القدرة؛ لأظهار موهبتي للجميع بدون تشجيعك ودعمك المستمر لي، لا تكن حياتي كاملة بدونك يا تاج رأسي.
2-أبي الحبيب:- فأبي دائمًا ما يثق بأنني أستطيع الوصول بأحلامي ويشجعني للوصول لها، فثقة أبي بي تجعلني اثق أن ليس لأحلامي نهاية كما يقول لي، أبي هو أجمل وأحن شخص لفؤادي، أحبك يا اسدي كما أطلق عليك.
3-ماما نادية:- معلمتي ونجمتي وسلطانة قلبي، أحبك، تكن أكبر داعمة لي مع أفراد أسرتي، فهي سعادتي وفرحة أيامي، تساعدني بالتشجيع الدائم للاستكمال في معرفة موهبتي العديد من الأشخاص، أحبك يا أمي الجميلة.
4-اخواتي " محمود واسراء وعزت "
5- أصدقائي "رؤي وندي والكثير منهم"
أدام وجودكم بجانبي دائما.
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
لقد قمُت بالمشاركة في العديد من الكتب الورقية وتكن في معرض الكتاب العام المقبل وهي:-( تشتت ذات_أحرف مهجورة_ذوبان المارشميلو_شيء من القدر_أغاريد)
قمت بالمشاركة في بعض الكُتب الإلكترونية:-( مسافر عبر الكلمات_نتحدث عن الواقع _ما وراء الكلمات_وكتابين أخرين لم يتم تحديد اسمائهم إلى الأن)
وقد قمت بعمل أكتر من 7 لقائات صحفية.
وقمت بالمشاركة في مسابقة بين عدة أفراد واخذت مركز اول وشهادة ورقية و درع الكتروني.
ومن هو مثلك الأعلى في مجالِك؟دكتور أحمد خالد توفيق
دكتور محمد طه
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
دائمًا ما يكون الخوف واليأس هو صاحب الموقف عند العديد من المواهب، ولكن حتى اثبت وجودي وموهبتي يجب أن أتغلب عليهم، فالكاتب الشاطر الذي يستطيع أن يتغلب على خوفه.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
فعملي الابداعي هو من يهون علي من حياتي الدراسية، فالكتابة هي ملجأي البعيد عن جميع البشر والاشياء المحيطة بي، فهي دائمًا تحفزني للوصول لحلمي في حياتي الدراسية، فأنا بدون كتابة كشخص بدون كيان.
ما رأيك في الجريدة؟
جريدة همج طيف من الجرائد المحببة لقلبي فهي تحفز المواهب دائما.
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق