حوار صحفي: هاجر عزت.
الصحفيه: مريم عمران.
السلام عليكم و رحمة و بركاته، نبدأ بالصلاة على رسولنا الكريم أشرف الخلق و المعلمين و خاتم الأنبياء و المرسلين سيدنا محمد وعلي آله و أصحابه اجمعين؛ دائما ما نواجه المتاعب والحواجز عندما نبداء بخوط طريق للوصول الي احلامنا وهنا سنري قصة كل كاتب وماذا فعل في مسيرته من بدايته الي اهذه اللحظه.
الموهِبة: كاتبه
ولكل منا بداية فكيف كانت بدايتك؟
هى جت كده صدفه لما مريت بموقف معين و كنت متأثره بيه جدا بدأت أكتب كل اللى حاسه بيه و بدأت أمارس الكتابة
وكيف اكتشت هذه الموهبه؟
لما لقيت انى بعرف أعبر عن اللى جوايا بكلمات متناسقه
ماذا فعلت لتنمية هذه الموهبة؟
كنت بقرأ كتير و خاصتا فى معانى الكلمات بالفصحى
ما هي المشاكل التي واجهتك في الـ طريق لتنمية هذه الموهبه؟ وكيف وجهتيها؟
إن مش كان بيكون معايا فلوس أشترى كتب أقرأ فيها و مش كان عندى وقت أكتب حليتها بإنى نزلت كل الكتب اللى كنت حابه أقرئها إلكترونى و مشكله الوقت خصصت كل يوم نص ساعة بليل أكتب فيها
من هو اكبر داعم لك؟ وماذا تود ان تقول له؟
أولهم بابا و ماما و بعديهم أفضل و أحلى أخت و هى الكاتبه سوميه محمود و الكاتبه أشرقت
ما هي الاعمال التي شاركت بها حتي الان؟
كتاب چئناكم من المجهول و كتاب حين يجف القلم و كتاب خفايا القلوب و غيرهم.
عايزة أوصل انى أعمل كتب فردية كتير أكتب فيها روايات اوصل بيها رساله للبنات و أعمل كتب أقدم فيها نصائح كتير للبنات
وجه كلمة لشخص تملكة اليأس او الخوف فوقف مكانه؟
حابه اقولك الحياه هتعيشها مره واحدة و كمان الفرصة بتيجى مره واحده يبقى لازم تعيش حياتك و تستغل كل فرصه لصالحك و تحقق أحلامك إوعى تيأس كتير مستنين إنك تقع مش تخليهم يفرحوا فيك
نريد ان نري شئ من اعمالك؟
ها أنا أجلس بمفردي مرة أخري، وأمارس البكاء الذي أصبح عادتي، وتعصف بي دوامة أفكاري حتى تبتلعني، وأشاهد تلك الذكريات المؤلمة التى تتمثل على هيئة أشباح مرعبة، أتسائل لما كل هذا؟ لماذا أصبحت هكذا؟ او لنقول ماذا فعلت لهذا العالم السئ لكي يعاقبني بهذه الطريقة؟ هل الوحدة أصبحت مصير الطيبة؟ لماذا لم يخبرني أحد أن هذا هو مصيري؟ فو الله أنا لا أريد سوي الشعور بالدفء، أريد الشعور بالحنان، والسعادة، والأمان، هل هذا مستحيلًا؟ هل الخروج من هذه الدوامة أصبح مستحيلًا؟
سعدنا بخوض هذه التجربه معك ونتمني لك دوام النجاح والتفوق.
كيان: البرق
مؤسسة الكيان: گ سلمي محسن "ليل"
تعليقات
إرسال تعليق