حوار صحفي: ملك أحمد الدريني.
الصحفيه: مَريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
الموهِبه: الكتابة.
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
اكتشفتها بنفسي، بدأت بها حينما كنت في السابعة عشر من عمري.
ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟
عدم الدراية والإلمام بكل المعلومات عن المجال، وتغلبت عليها بالمعرفة وكثرة القراءة والتدريب الكثير.
مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟
عائلتي، وأصدقائي، أقول لهم أدامكم الله في حياتي، وأعطاكم فوق ما تتمنوا.
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
المشاركة في بعض الكتب، وكتابة بعض القصص القصيرة والمقالات التي تم نشرها إلكترونيا.
وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟
د/ أحمد خالد توفيق
د/ حنان لاشين
د/ عمرو عبد الحميد
الكاتب/ أدهم الشرقاوي
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
لا تجعل لشيء أن يُسيطر عليك، كُن شغوفًا بحلمك ولا تعطي لنفسك مساحه للتفكير إلا به.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
في أوقات الدراسة أتوقف عن الكتابة وبعد فترة أعود إليها
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟ إليكم ذاك النصّ.
يُرمي بِنا إلى بحر الحياة، نواجِه الأقدار بِكل ما أوتينا من قوة، نعيش هائمين في مُحاولة منَّا لمواجهة عقبات الحياة بعض القيود تُحيط بِنا تجعلنا كَشخصٍ يسبح في بحرٍ من الرِمال، تلك الرمال تقودنا للخلف ليس إلاَّ، أتساءل دائمًا ما حاجتنا لتلك القيود التي فُرضت علينا التي نحن في غنى عنها؛ ما فائدة السعي دون التحرر منها؟ ما فائدة السعي دون الوصول؟ عليك التحرر من أفكارك المتمثلة في هذه القيود، ليس عليك أن تسير على نهجٍ واحدٍ، بل عليك أن تتحرر من بعض القيود، أن تعيش حُرًا أن تُقاتل من أجل الحياة لا أن تُقتل من أجلها، عليك أن تتحرر من تلك القيود علّك يومًا ما تصِل.
ما رأيك في الجريدة؟
جميلة جداا، وفقكم الله في هذا العمل وجعلة حُجةً لكم لا عليكم.
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق