حوار صحفي: نور وليد.الصحفيه: مَريم عُمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمة، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
المُبدعه: نُـور وَليـد"ضَيّ"
الموهِبه: الكِتابة
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
تَعرفت على موهبتي صدفة، ولكن كان السبب في إيماني بها هي أختي د. عزة وليد
بدأت منذ ثلاث سنوات تقريبًا.
ما هي أول مشكلة واجهتك في بداية مجالك؟ وكيف تغلبتي عليها؟
أول المشكلات هي كيفية الكتابة الصحيحة دون أخطاء وكَيفية نشر كِتاباتي، تغلبت عليها حينما نصحني أحد الأصدقاء للإنضمام إلى ما يُسمى بالكيانات لتطوير موهبتي ونشرها.
مَن الداعِم لكِ؟ وماذا تَقولي لهُ؟
بفضل ربي أمتلك أسرة داعمة وأصدقاء مُشجعة، أود أخبارهم "لولاكم ما سِرتُ طريق الكتابة، دامكم الله ليّ".
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
أشتركت في بداية المسيرة في عِدة كُتب مُجمعة منها " بواسطة أحدهم، اللحن السرمدي، وهم الأقلام وغيرهم..."
ولي سلسلة خاصة "سلسلة_حكاوي_ضيّ"
وتم إصدار كتاب "يُحكى أنًَ" تحت إشرافي تابع لهمج لطيف للنشر والتوزيع
ولي رواية خاصة "بِفضلك أنتْ" لكنها متوقفة حاليًا
وهناك أعمال ستُنشر قريبًا بإذن الله
وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟
دكتورة حنان محمود لاشين
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
لي جُملة أؤمن بها جدًا وهي "مشوار الألف ميل بيبدأ بخطوة" لكُل انجاز عظيم خطوات بسيطة لكنها صعبة لولاها لم يكن الإنجاز، فصبرًا جميل.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
تطغى الدراسة في بعض الأحيان على عملي الأبداعي ولكنني أحاول قدر المستطاع ألا أترك موهبتي أبدًا وأستمر في تنميتها.
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟
بالطبع، لي الشرف
الضمير المستتر،
دَرسنا نَظريًا في اللغةِ العربية أنَّ هناك ضمائر مستترة تحلُّ مَحل الفاعل، لكن ظَهر فِعليًا ضمائر مستترة دَمرت الفاعِل وأخذت مَحلهُ، كَسرتهُ رغم رِفعتهِ دائمًا، ذَلتهُ لِهواها الخبيث، وأخضعتهُ لتحكُمها القاسي، وأصبحت ضمائر مُسَيطرة وليست مُستترة كما نظُن، تَبدل الحال وأصبح إعتياديًا لدى الجميع، كُسِر الفاعل ورُفِع المفعول، ضُم ما يُجر، وظُلم مَن يُدافع، الشدّ أصبح ليّنًا، والزائد باتَ واجبًا، انعدم الإتزان؛ فأصبحت الجُملة مُفككة لا تعرف مَن الفاعل، فقط ما يحدث هو أن يضع الجميع مَحله مِن الإعراب.
ما رأيك في الجريدة؟
جريدة متميزة ولي الشرف بالعمل معها.
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق