حوار صحفي: يسرا أحمد عبد الفتاح.الصحفيه: مَريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
الموهِبه: الكتابة (الخواطر، الشعر، الارتجال، المقالات)
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
الكاتبه هاجر بشير
بدأت بها 18/8/2022
ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟ صعوبة التعبير عن المعاني العلقة بداخلي
تغلبت عليها بكثرة القراءة
مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟
عائلتي هي اول داعم لي، اقول لهم احبكم جميعاً اتمنى دايماً أن أكون منبع الفخر لكم ماحييت
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
شاركت ف العديد من الكتب منهم ماقيل بالاعين لاينس وا براءة قلب
ومن هو مثلك الأعلى في مجالِك؟فارس قطريه ف مجال الشعر والعديد من الكُتاب ف مجال الكتابه
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
ثق دايماً أنك تستطيع أن تعبر انهاران بقوة يقينك بنفسك
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
بتخصيص وقت معين لدراستي
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟
وقتي يمضي ببطىء وأيامي تهرولُ وأنا بين هذا وذَاَكَ ضائع، أنا بين أيام عمري وضجيج لا يُفارق همسات فؤادي، أصبحت گالعجوز في جسد شابه مع عُمر العشرينات، ملامحي أوشكت على الإختفاء،حديثي عن الماضي وأنا في الماضي، لم يمّر من عمري إلا القليل وتراني كأني تجاوزتُ مائتين مني، إلي متى سأبقى في جسدي حابيستان؟!
ما رأيك في الجريدة؟مبدعة ومتالقة دومآ اتمنى لكم دوام التوفيق والنجاح
إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق