حوار صحفي: مريم محمد.الصحفيه: مَريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
الموهِبه: الكِتابة
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
أنا، من سنة ونص
ما هي أول مشكله واجهتك في بداية مجالك؟، وكيف تغلبتي عليها؟
الانتقادات في كِتاباتي
مَن الداعِم لكِ؟، وماذا تَقولي لهُ؟
صديقتي، كُل الشُكر لها
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
شَاركت في كُتب مشتركة،
1غرقى دون اليم
2أقمار مرهقة
3أحاديث مختبئة
4مراسيل القلب
5وريقات عابرة
ومن هو مثلك الأعلى في مجالِك؟
حنان لاشين
فاروق جويدة
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟لا غلط بجد متخلوش الخوف يسيطر عليكم
انتو اقوى من كدة انتو تقدرو تعملو اي حاجه نفسكو فيها متخليش كلام الناس يأثر فيك ويحسسوك انك مش قد المقام.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسيه؟
الكِتابة هواية؛ وقت الفراغ للتسلية بمعني اصح
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالك؟
"علمتني الحياة أن لا أسرف بحزني وفرحي لأن الحياة لا تتم على وتيرة واحدة"
ولذلك في لحظةٍ ما، ستشعر أنّ الجميع تخلّى عنك؛ من كنت تحسبه حبيبًا، ومن كنت تعتقد أنّه صديقٌ، ومن كنت تظنّ بأنّه خليلك الحياة ستجمعك بالكثير من الأشخاص، لا تعلم نواياهم، وحدها المواقف ستعرّي قلوبهم، خاصةً وأنّنا في زمنٍ صارت كلمة أحبّك فيه كإلقاء السّلام، وتباع بالمجّان!
عند الشّدائد سيختفون جميعًا وتبقى أنت! بل إنّك ستكتشف أنّهم قد يضعون بك عيوبًا لم تكن فيك يومًا، ثمّ يتّخذونها ذريعةّ للتّخلّي عنك! حينها، سيأكلك النّدم، فتتمنى أنّ يعود بك الزمن للوراء، وتعطي كلّ شخصٍ حقّه، ستندم على صدق مشاعرك معهم، وتقدّم رسالة اعتذارٍ لقلبك لأنّك كنت تقدّمه على يدك مصافحًا به النّاس! لا تحزن، كثرة الخيبات تجعلك أقوى.
ما رأيك في الجريدة؟جميلة الله يوفقكم ويوفقنا جميعًا
إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق