حوار صحفي: مديحه عثمان.
الصحفيه: هَنـا مُحـمد.
بالإصرار ستصل إلى القمه.
مع كل شروق يظهر لك حلم جديد، وبأحلامُنا تخلق مواهب تستحق أن ترىٰ، واليوم سنتحدثُ عن موهبة كضوء الشمس، موهبة تستحق أن تظهر للجميع.
المبدعه: مديحه عثمان.
الموهبه: كتابة خواطر وروايات.
كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟
منذ الصغر عندما كنت في العاشرة من عمري بدأت في كتابة ما يقرب للمذكرات اليومية أثناء اليوم الدراسي، من هنا بدأ حبي للقراءة والكتابة بالأخص، عملت جاهدةً، حتى استطعت نشر أول رواية إلكترونية، والآن أصبحت عضو من أعضاء مجلة إيڤرست الأدبية قسم المدونات والخواطر.
هل لنا أن نطلع على إسم أعمال لكِ أو كتب ساهمتِ بها؟
قُمت بالاشتراك في عدة كتب إلكترونية مجمعة للخواطر منها: " مع نفسي وأنا غريب، بذرة عربية، ما ترويه القلوب". تم نشر أول رواية إلكترونية باسم "بالصدفة" ويتم العمل في بعض الكُتب المجمعة الأخرى للخواطر، وسيتم نشر رواية أخرى في القريب العاجل.
عليك أن تؤمن بموهبتك، أن تكون صبورًا، مُكافحًا، تسعى وراء حلمك بكل قوتك، كي ترى النتيجة التي تُرضيك في نهاية المطاف.
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
كثرة الكتابة والقراءة تساعد المرء على تثقيفه بشكل جيد للغاية، وتدوين الملاحظات، وتقبل الآراء والأفكار التي تُحيط بك
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
شكر خاص للدكتور الكاتب وليد عاطف رئيس إدارة مجلة إيڤرست الأدبية ودار نشر نبض القمة، ورئيسة قسم المدونات والخواطر أميرة فتحي، ونائبة القسم زينب إبراهيم وباقي أعضاء المجلة لتشجيعهم الدائم.
وجه النصح لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
لا تيأس من رحمة الله، لا تترك أحدًا يُضعف قوتك لتحقيق أهدافك، وطموحاتك، ما دُمت على قيد الحياة لا تستسلم، كُن مُعافرًا كي تصل لمُرادك.
جريدة همج لطيف من الجرائد الأدبية المتميزة، وأقدم خالص الشكر والتقدير لسيادتكم على ذلك الحوار الصحفي المميز.
حسنًا، أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.
تعليقات
إرسال تعليق