حوار صحفي: ملك مراد.الصحفيه: هَنـد حسـن.
قد تظن لأنها فتاة فهى ضعيفة وليس لها شأن عظيم لكن عزيزى فتاتنا غير فهى قوية لا تعرف للمستحيل طريقًا ناجحة مستقلة متعددة المواهب تستحق كل التقدير والأحترام وأن تضيء العالم فهي نجمة جديدة متألقة تستحق أن تظهر للجميع.
المبدعه:ملك مراد"أسيا
الموهبه: الكِتابه
كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟
بدأت الكِتابه في المرحله الابتدائية، ولكني قد انضممتُ للوسط الأدبي منذ سنوات قليلة، تعلمتُ الكِتابه بِكل مراحلها من الصِفر حتى النهاية، لطالما أحببتُ أن اصبح كاتبة ذات شأن عظيم.
هل لنا أن نطلع على أعمال لكِ؟
بالتأكيد؛
الحل الوحيد للتخلص من مأساتي هو الموت فلا نفاق ولا نفقات ولا شغف ولا الموت مني يملُ، فما الفرق ان مِتُ اليوم، فإني ميت الروح، لماذا لا يلحقني الجسد؟
هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟بدأتُ في كِتابه الخواطر، قد كانت مجرد هرتلات إلى أن أطقنتها جيدًا، ثم تعلمتُ الشِعر وجميع فنون النثر، واجهتني عقبات الإلتزام والاستمرار في التعلم، قد كنت مشغوله بالدراسة والعمل، ولكني أصريت على اكمال ما بدأته.
ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟
عليه ألا يتبع هواه، والتيقن بأن النجاح لا يأتي عبثًا أو قبل موعده، والتأني في اتخاذ قرارات النشر او الكِتابه.
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
ليست كل وِرش الكِتابه ناجحه، ولكن نادرًا ما تجد الأفضل، وللاستمرارية في ممارسه الهوايه يساعد على زيادة نسبتها لا خفضها.
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
أمي فهي فقط من تستحق أن اشكرها، عملت من أجلي وتحملت الكثير، تحملت اصراري رغم كل شيء.
ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
عليك ألا تمل؛ فلا يأس مع الحياه، ولا حياة مع اليأس.
ما رأيك في الجريدة؟من أفضل الجرائد الأدبية.
أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.
تعليقات
إرسال تعليق