حوار صحفي: سما يوسف.
الصحفيه: هَنـا مُحـمد.
بالإصرار ستصل إلى القمه.
مع كل شروق يظهر لك حلم جديد، وبأحلامُنا تخلق مواهب تستحق أن ترىٰ، واليوم سنتحدثُ عن موهبة كضوء الشمس، موهبة تستحق أن تظهر للجميع.
المبدعه: سَـما يُـوسُـف "لِـيل"
الموهبه: گاتبه ،وشاعره بالعاميه ،وروائيه وكاتبة قصص قصيره وإلقاء
كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟
لم أتعلمها هي فقط موهبه صغيره تنمو بداخلي كُلما نضجتُ أنا ،أطلقتُ العنان لقلبي فسردَ ما يجول بخاطر كل منا علي الأوراق .
هل لنا أن نطلع على إسم أعمال لكِ أو كتب ساهمتِ بها؟
أجل يسُرني ذلك ، وضعتُ إحدي لمساتي الخاصه بين كُتبي الصغيره وهي السِـراج ،مُتناقض ، ليالي الشتاء ،زهرة الاڤندر ،ضجيج ، وأنين القلوب ،نسمات عابره .
عزيزي الكاتب أردتُ إخبارك أنك مُختلف عن الأخرون بلمساتك الصغيره و أنني أثقُ بك وأثق أنك ستقف علي أول خطوة قريبًا ولكن أنصت إلي يا عزيزي ،عندما تثق بقلمك وببَحر أعمالك وبخطواتك التي تراها شيئًا لا يُذكر ستنجح ، وإعلم أنك مرةً ستتعثر وتقع وأُخري ستنهض من جديد لتُحارب أفكارك اللعينه و تبدأ بإطلاق عنائك للقلم وأخيرًا لا تستسلم.
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
بالطبع هُناكَ طُرق عديدة ولكن أهَمُها وأصقلها القراءة وهي الطريقه الوحيده والتي أفضلها ،فهي كما نعلم غذاء للعقل وللقلب وأيضًا للروح .
هل تودي تقديم الثناء لأحدهم؟
بالطبعِ هُناكَ أشخاصٌ أهمُها أُمي وشخصي المُفضل .
وجهي النصح لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
ثق بحلمك وبخطواتك ما دُمتَ تُؤمن أنك قادر ومُبدع لا تيأس ولا تجلس واضعًا كفك أسفل إحدي فكيك ، إنهض الأن وتحلي بالصبر ،ستحلو لك الحياةُ يومًا مَا ،و سينجلي الغُبار وتعودُ لكَ الحياة ، وإبتسم .
بالطبعِ جريدةُ فريدةٌ ، وذاتَ طابعٌ خاص ،شكرًا لكِ
حسنًا، أتمنىٰ لكِ تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معكِ.
وأنا أيضًا سُررتُ بلقائك والحديثُ معكِ وأتمني أن تُحققين ما يتمناهُ قلبكِ قريبًا .
تعليقات
إرسال تعليق