حوار صحفي: شهد شريف الصحفيه: هِجرا عماد
أطلق عنان أسطورة الوهج المتداخلة بـ لُطف سيرتك، دعنا نُحلق معًا وندق طبول الجمع بين همٍج ولطيف في جريدتنا، لنبرز لك معني لطيفًا فـ لايكون مخيفًا، فـقلوبنا معك لا تنطق بالزيف بل تنطق دومًا بحب الخريف.
المبدعة: شهد شريف سيخه
الموهبة: الكتابة والرسم
كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟
لم اتعلم الكتابة بل اكتسبتها من كثرة القراءه واتضح لي أن لدي موهبة بها، متى منذ عام تقريباً
بدأت المجال بي كتابة خواطر لكتاب مجمع بجانب رواية خاصة بي
هل لنا أن نطلع على أعمال لكِ؟
في القريب سوف يتم نشرها
هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟الخوف من الفشل كان في البدايه من يقوم بأثري حتى تحول ذالك الخوف إلى إبداع
ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟
ان يكثر من القراءة
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
الممارسة الكثيرة مع كثرة الاطلاع هي السبيل الأمثل
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
نعم لأبي فهو أكثر الداعمين لي على تنمية هذه الموهبه
ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
أن لا يتخلى عن احلاموا ويسعى لتحقيقها وان فشلت فيكفي له شرف المحاولة ويحاول مع احلام أخرى حتى يصل لما يريد
ما رأيك في الجريدة؟وسيلة دعم جيدة اتمنى النجاح والاستمرار
أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك.
تعليقات
إرسال تعليق