حوار صحفي: ياسمين إبراهيم
الصحفية: مريم عمران
عثرتُ اليَوم على موهِبةً لا تُقدَر بِثمن، أجيالُ مِصر دائمًا تُسعِدُ الفؤاد، وتُبهِجُ الأعيُن، اليَوم وكُل يَوم، سنفعل على تحقيق إظهار جميع مواهِب مِصر.
الموهِبة:
"كاتبه"
ما الذي تم تحقيقُه مُنذُ بداية مجالك؟
كتابين مجمعين
"إستراحة مُحارب"
"اليستروميريا"
- ما الذي كان سببًا في إكتشاف موهبَتك؟
حبي للكتابه والتعبير عن ما يكمُن بداخلي عن طريق النصوص السبب الأول خلف إكتشافي لموهبتي.
مَن الداعِم لك؟
أصدقائي هم الداعم الأول لي
ما الصِعاب التي مررتُ بِها؟ وهل تغلبتُ عليها؟
كُل شخص يواجه العقبات سواء في مجال الكتابه أو غيرها لكن الله وحده من يخرجه منها فهو خير موفق.
مُنذُ متى بدأت؟
منذ أن كان عمري أربعة عشر عامًا أحببت الكتابه
لكني لم أمتهنها إلا في السادسة عشر.
نُريد أن نرى شيء مِن أعمالك؟
كانت الساعةُ الثانيةُ في مُنتصف الليل
وقفتُ أُلملم شُتاتي المُبعثرةُ
أهذي بالكلمات وكأني فقدتُ جزءًا مِن عقلي، أُحاول البحث عن وجهة أمنة أو شخص يعرفُني، أصرُخ لعل أحدًا يأتي ينتشلني مِن عقلي، لا أحد يسمعني ولا يدٍ واحدةٍ تُمسك بي، كُل الأقدام مِن حولي تسير مُبتعدةٌ وكأني سراب، لا أحد يسمعني ولا عينٌ واحدةٌ تنظُر لي، تُركتُ بمُنتصف الطريق وحيد جراء قلبًا ضعيف للعشق أعلن إنهزامه.
ــ ياسمين إبراهيم.
-ما الذي فعلتُه لتحقيق هدفك؟
عملت على تقوية اللغه العربيه لدي
وإكتساب الخبرات
ما رأيُك بالجريدة؟
أرى أنها جزء مِن دعم المواهب وكل الشكر للعاملين عليها من مؤسسين ومشرفين.
شكرًا لك، أتمنى كامِل التوفيق ودوام الإبداع.
تعليقات
إرسال تعليق