حوار صحفي: الاء الجلاد
الصحفية: صفية نورالدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معكم الصحفية| صفية نورالدين
من المركز الأعلامي بجريدة هَـمَـج لَـطيف
في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقط ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محاطات انطلاقته في أي بقاع العالم كان.
أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟
اسمي الاء الجلاد اخصائية نفسية وكاتبة روائية وقائدة ومؤسسة فريق العنقاء الثقافي وعمري ٣٢ سنة من المملكة الأردنية
ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟
موهبتي الكتابة مارستها منذ نعومة اظافري وكانت لي الملجأ والملاذ استطعت تطوير موهبتي من خلال القراءة المستمرة حيث ابحرت بين روايات الادب العربي والغربي
كتبت رواية ريشة عمر وكانت اول انجازاتي الادبية المستقلة حيث كان لي مشاركات ادبية مع بعض الكتاب في كتب مشتركة ومشاركات في مجلات ثقافية الكترونية حيث نشرت بعض الخواطر
اما انجازي الثاني فكان رواية هما واخر ثالثهما
واخر انجازاتي هي تأسيس فريق ثقافي معني بالكتابة حيث ضم كتاب من كافة انحاء العالم وكان من انجازاته كتاب لملم شتات روحك وكتاب على ضوء القمر
برأيك هل الكتابة موهبة فطرية أم مكتسبة؟
الكتابة هي موهبة ربانية غير مكتسبة برأيي ان الشخص الذي يحاول ممارسة الكتابة وهو غير موهوب لن يستطيع ان يصل لمرحلة الابداع كما الكاتب الموهوب
مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟
الداعم الاساسي لي هو نفسي اولا وظروف ممرت بها على طول سنين حياتي جعلت مني شخصية تكتب باحساس يلمس قلب القارئ
ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذو البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟
الصعوبات التي مررت بها كثيرة حيث سنوات الدراسة ومسؤوليات الزواج والانجاب والتحدي في سبيل اثبات موهبتي
أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟
موهبتي بدأت منذ كنت في سن الثانية عشر وتطورت اكثر مع مرور الزمن وزاد حبي لهذه الموهبة حينما شعرت انني من خلالها اهرب لعالم بعيد عن الجميع
ماهي دوافعك للاستمرار في رحلتك هذه؟
دافعي الاساس في الاستمرار في موهبتي هو شعوري بالفخر والاعتزاز بنفسي وما حققته حتى اللحظة
نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟
من اعمالي كما سبق وذكرت رواية ريشة عمر ورواية هما واخر ثالثهما وهما موجودتان على جوجل وفي الاسواق
هل هناك شيء تود أضافته أو كلمة تقدمها لكل من يعرف؟
من اكثر الكلمات التي أرددها على اعضاء فريق العنقاء هو كن كالعنقاء وانبعث من رماد اليأس كما تنبعث العنقاء من رمادها من جديد لذلك اتمنى ان يتمكن كل كاتب من الايمان بنفسه وتطوير ذاته
كلمة آخيرة تقدمها للجريدة؟
في النهاية اقدم جزيل الشكر لجريدة همج لطيف واخص بالشكر للصحفية والكاتبة اللطيفة صفية نور الدين
اشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار.
تعليقات
إرسال تعليق