حوار صحفي:آيات محمد
الصحفية: صفية نورالدين
في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقط ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محاطات انطلاقته في أي بقاع العالم كان.
أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟
آيات محمد، من سوريا، تخرجت في جامعة دمشق قسم اللغة العربية، أبلغ من العمر سبعة وعشرون عاماً.
ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟
موهبتي كتابة القصص والروايات وبعض الخواطر النثرية.
مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟
الداعم والمحفز لي هي نفسي بالبداية، وعائلتي وبعض المحبين .
ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذو البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟
لم أواجه أي صعوبة، على العكس لاقيت محبة شاسعة في ظل ما اكتب وخاصة طريقتي في سرد القصص والروايات، كانت ملفتة للبعض ومثيرة ، ولا يخلو الأمر من بعض الانتقادات اللاسعة و كل هذا لم يزدني إلا عزيمة وإصرار على متابعة شغفي.
أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟
اكتشفت موهبتي عندما أتممت الرابع عشرة من عمري.
نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟
كتبت عدة روايات ( القطة السوداء، انتقام أنثى، رحلة في القطار، نقمة الجمال، حنين، لن أغفر، متاهات مريض نفسي ) وكلها موجودة في حسابي الشخصي ..
كلمة تود أن تقدمها للجريدة؟
شكراً على هذه الاستضافة الجميلة، وأتمنى الخير والتوفيق للجميع، وأن ينصفنا الواقع ويكتمل مشهد الحلم بالتحقق وكل الحب .
أشكرك على رقي ردودك و أتمنى لك دوام التألق والأزدهار
تعليقات
إرسال تعليق