حوار صحفي: منى محمود
الصحفية: صفية نورالدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معكم الصحفية| صفية نورالدين
من المركز الأعلامي بجريدة هَـمَـج لَـطيف
في كل يوم تشرق شمس الإبداع مبددة ظلام اليأس ومسقط ستار الاختفاء ليظهر لنا شخص وهاج بموهبة فريدة لنكون أولى محاطات انطلاقته في أي بقاع العالم كان.
أعطنا نبذة تعريفية موجزة عنك؟
أنا الكاتبة مُنى محمود والمُلقبة بورد وأبلغ من العُمر واحد وعشرونَ عامًا وأقيم بمُحافظة الشرقية
ما هي موهبتك و أنجازاتك فيها إلى يومنا هذا؟
الكِتابة والشعر والإنشاد وإلقاء الشعر وكتابته أيضًا والغناء
إنجازاتي تكمُن في كوني مسؤلة في مُعظم الكيانات وكاتبة في بعضها
برأيك هل الكتابة موهبة فطرية أم مكتسبة؟ برأيي أنا فِطرية لأنه ليس من السهل على أي أحد أن يكتسب تلك الموهبة من شخصٍ آخر
مَن كان الداعم الأول لك الذي آمن بتفردك؟
أُمي
ما هي الصعوبات التي أعاقتك منذو البداية؟ وكيف تمكنت من التغلب عليها؟ فُقدان الشغف، فَقد حاسة الكتابة لدي وحِس الفن لدي بالكِتابة والإنتقاد والإحباط أيضًا حتى أنني لم أكُن أتوقع أنني سوف أُجبر على أخذ هُدنة وفترة راحة من الأربعاء1/3/2023 إلى أن أستعيد شغفي بيوم6/3/2023 الإثنين وفُوجئت أنني عندما كُنتُ في فترة الراحة كتبتُ خاطرتين ولكني قررتُ التغلب على كُل هذا بالتجاهل والسعي وراء حُلمي لتحقيقه
أخبرنا عن بداية اكتشافك لهذه الموهبة؟
عندما كُنتُ بالصف الخامس الإبتدائي كُنتُ أكتُب خواطر واسكريبتات وقصص قصيرة ولكن لم أكُن على دراية بهذا إلى أن أتت أُمي وقرأت لي بعضًا من كتاباتي وأخبرتني أنني سوف أُصبح كاتبة ناجحة في يومٍ ما
ماهي دوافعك للإستمرار في رحلتك هذه؟
حُبي للكتابة ورغبتي في تحقيق حُلمي
نود أن نطلع على شيء من أعمالك؟
«كُتب ورقية»
ماوراء البدر
أحلامي الصغيرة
كتاب قصصي عن الأمل
من كُل حِبر نُقطة الجُزء الثاني
«كُتب إلكترونية»
أبشري
كُن مُتفائلًا
حُروف عالقة
أحرف ضائعة
وغيرهم..
هل هناك شيء تود أضافته أو كلمة تقدمها لكل من يعرف؟
لا كُل ما أود قوله هو عليك أن تكُن واثقًا بذاتك وتعلم كيفية التعلم من أخطائك وتقبل آراء الآخرين وكيف تتعامع مع النقد
كلمة آخيرة تقدمها للجريدة؟
أتمنى لكم دوام التقدم والنجاح
أشكرك على رُقي ردودك و أتمنى لكِ دوام التألق والإزدهار.
تعليقات
إرسال تعليق