حوار صحفي: بسنت فتحي.
الصحفية: لارين أحمد.
بداية يوم جديد شمس مشرقة باثعة الأمل والتفاؤل بداخلنا وداخل كل موهبة مبدعة تستحق تميز.
الموهبة:- الكِتابَة.
السن:- ١٧ سنة.
المحافظه:- سوهاج.
ممكن تعرف نفسك في بضعة سطور؟
اسمي بسنت فتحي عمر، لقبي غزيل، من محافظة سوهاج، طالبة بالصف الثالث الثانوي.
ممكن تقولنا بدأت كتابه من أمتى؟
منذ ثلاث سنوات أو أكثَر.
مين وقف جمبك وشجعك ف أول خطوة ليك ف المجال؟
كُنتُ الداعم الوحِيد لنَفسِي فِي بداية خطواتِي.
هل لديك اعمال ورقية او الكترونية ؟
نعم اشتركت في ثلاثة كتب ورقية وهي : الواقع والمستقبل، رحلة بين سطور الكتاب، كراكيب الذكريات، وكتاب إيستوريا الإلكتروني.
من رأيك الكاتب المثالي او الناجح أيه أكتر شيء بيتصف ب؟
هو الكاتب الذي يستطيع أن يوصل مشاعره لقارئه ويؤثر في نفسه.
أي شخص في بداية حياته او مشواره بيقابل صعوبات فهل واجهتك صعوبات في المجال وأزاي تخطتها؟
توجهت لي بعض الانتقادات وتعرضت للاستهزاء لكن لازلت مُصممة على إكمال طريقي الذي مازلت في بدايته، فلا أحد سيقاسمني النجاح.
ما هي الحكمة التي أخذتها نهج لك في حياتك؟
ليست حِكمة لكنها نابعة مِن نفسي، دائمًا أقول افعل ما شئت مادمت لا تؤذي غيرك.
كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال؟
إلى الآن لا أعتبر نفسي حققت إنجاز فِي المجال سيكون إنجازي الحقيقي فعليًا عندما يكون لي عمَل فردي ناجح يتحدث عنه الكثيرون، أما خارج المجال فأنَا من المتفوقين في دراستهم وفِي كل مرحلة أحصل على أعلى الدرجات.
من وجهة نظرك گ كاتب هل الكتابة هوايه ولا موهبه ولا ممكن شخص يكتب عادي؟-لا أعتبرها هواية ولا موهبة، الكتابة شعور وإن أستطعت إيصال شعورك لمَن يقرَأ لك إذًا فأنتَ كَاتِب بِحق.
لكل شخص مثل أعلي ليه في الحياة بيأخذه قدوة له ويهتدي به فمن مثلك الأعلى؟
- والدتي هي مثلي الأعلى فِي حياتي.
هل عندك مواهب تانيه؟
-لا
كلمنا عن خططك المستقبليه في الكتابه؟
-لا أريد إخباركم بشيءٍ ربما لا يحدث، لكن سأجتهد لأحقِق نجاحًا في المجال أفتخِر به أمَام نفسِي أولًا ثم أمَام الجَميع.
لكل شخص منا حلم يريد أن يصل له فما هو حلمك؟
-الالتحاق بكلية طب الأسنان ومن ثم تحقِيق إنجاز فِي مجَال الكِتابَة أفتخِر بِه.
تقول إيه او تنصح بِ إيه لكل شخص يريد ان يسلك مجال الكتابة
-افعَل مَا شِئت مَادمت تِريد شيئًا لكِن اعلم جيدًا أن النجَاح ليس سهلًا، وكُل أمرٍ له صعوبات عليكَ التغلب عليهَا بنفسٍ راضية؛ حتى لا يكون الفَشل حليفكَ.
كلمه أخيره نختم بيها الحوار؟
أشكر جريدة همج على دعمها للمواهب الشابة، وتشرفت بحواري مع حضرتكم.
تعليقات
إرسال تعليق