القائمة الرئيسية

الصفحات

 نص: سجِيَّة

الكاتب: محمود محمد

غلاف: روان أشرف 


كعادة القلب يشدو أن نُعلي له غايته، وكما جرت الآية بكل المرات وُكِّلت أن أصون العهد الذي أُخلِف قَبلًا من أناس آخرين ألقوا كل تزمتهم عليَّ، وما أنا حينها بالمجاهر، أو بمدعي الفضائل، فقط أنا خطَّاء أعرف فيما أخطأت، وأقر وأسرد بكلمات ما يحيِي الحق بداخلي، ويهديني صراطًا مستقيمًا.


محمود محمد|همج لطيف 

تعليقات

التنقل السريع