القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: نور عبدالغني

الصحفية: مريم عمران 



عثرتُ اليَوم على موهِبةً لا تُقدَر بِثمن، أجيالُ مِصر دائمًا تُسعِدُ الفؤاد، وتُبهِجُ الأعيُن، اليَوم وكُل يَوم، سنفعل على تحقيق إظهار جميع مواهِب مِصر.


-الموهِبة:كاتبة 


-ما الذي تم تحقيقُه مُنذُ بداية مجالك؟

شاركت فـ كتاب ورقي يدعي "غيوم"

وأيضاً فـ كتاب أخر ولكن مـ زالنا نعمل عليه وشاركت ف كتاب الكتروني وأيضا كتبت العديد من الروايات التي حازت علي إعجاب الكثير وتم تسجيلها ع منصات جوجل من ضمنهم رواية ( بحر آمالي وأميرة الزين ) وكتبت العديد من الخواطر كما أنني حصلت علي العديد من الشهادات من كيانات مختلفة . 



-ما الذي كان سببًا في إكتشاف موهبَتك؟

گنت كثيرة القراءة وبعدها عندما حزنت فـ بعض أوقاتي فعجرت علي وصف م أشعر به لأحد فبدأت بالكتابة وكانت خير صديق لي وبعدها وجدت نفسي فـ هذا المجال الذي صار بالنسبة لي جزء من حياتي لا أستطيع الاستغناء عنه .



-كيف تتأكد أن عملك دقيق وواقعي؟

بعدما أكتب أبدأ بقراءة مـ كتبته كقارئة وليست كاتبة وبهذة الطريقة أكتشف إن كان دقيقاً أم لا .



-ما هي أفضل الأساليب لديك في الكتابة؟

الأسلوب الراوي .

الاسلوب الشاعري .



-مَن الداعِم لك؟

أبي وأمي وعائلتي وبعض أصدقائي .



-ما الصِعاب التي مررتُ بِها؟

 وهل تغلبتُ عليها؟

الأنتقاد وعدم التقدير وتغلبت عليها بالعزيمه والأصرار والإيمان والتصديق بموهبتي وأثبت ذلك مع الوقت .




-مُنذُ متى بدأت؟

بدأت ف عام 2021 من شهر سبتمبر 



-نُريد أن نرى شيء مِن أعمالك؟

لا ننسى ولكن نتخطى

كنت أحاول أن أنسي ما فعله بي الجميع ، كنت أحاول أن أنسي جميع من خذلني وكسرني ولكنني عندما كنت أحاول تذكرت أكثر لا أعلم كيف ولكن هذا ما حدث لقد كثرت مواجعي وتذكرت أكثر وأكثر تذكرت گل شئ وكأنني أعيشه في هذة اللحظه تألمت بشدة عرفت أن هذة الاشياء لا تنسي ولكنها تبقي محفورة في الذاكرة وحتي إن أردت النسيان فإن قلبي لن ينسي كسرته وعيناي لن تنسي دموعها،عرفت أنني لن أنسي بل سأتخطي كل هذة المشاعر حتي أستطيع أن أُكمل مسيرتي الشاقة بكل فخرٍ في هذة الحياة.

لـ /نور عبدالغني المناخلي




-ما الذي فعلتُه لتحقيق هدفك؟

السعي والإجتهاد والإيمان بما أفعله والدعاء وحسن الظن بٱلله .





-ماذا تقول لِمن لا يفعل شيء ويهدر وقتُه؟

يجب عليك أن تجرب لكي تكتشف موهبتك ويجب عليك أن تسعي ولا تهدر وقتك فيما لا يفيد فـ ستسأل عن ذلك أمام الله .


--ما رأيُك بالجريدة؟

رائعة أتمني لها المزيد من التقدم .


شكرًا لك، أتمنى كامِل التوفيق ودوام الإبداع.



الصحفية| مريم عمران .

جريدة| هَمج لطيف.

author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع