حوار صحفى خاص بجريدة همج لطيف
حوار صحفي مع الموهبة الشابة:ملك إبراهيم مُحمد.
الصحفية: مــــيــــــــار بـاسـم
-برغم ما يحدث فى الحياة إلا أنها تخرج لنا مواهب رائعة، تسعى دائما إلى الوصول لأعلى المراتب، و اليوم معنا موهبة جميلة من هؤلاء المواهب فهيا بنا نعرف من تكون تلك الموهبة
- فى البداية نود التعرف على عليكِ/كَ:ملك إبراهيم مُحمد.
- لقبكِ/كَ:مَلاك أو الكاتبة المجهـولة.
- سنكِ/كَ:17
- موهبتكِ/كَ:الكِتابة، التصميم.
- دراستكِ/كَ:ثانوية عامة.
- محافظتكِ/كَ:الجيزة.
- إحكى لنا عن بداية ظهور موهبتكِ/كَ:
-مِن خمس سنين ونص، لما بدأت أكتب طبيعي ميكنش عندي خبره ولكن طورت مِن نفسي بِالكورسات الحمدلله.
-إحكى لنا عن إنجازاتكِ/كَ:
-أعمال مُكتمله على واتباد، عملي كـ مُصممة في بعض مِن دور النشر الورقيه، مُشاركتي في أعمال مُجمعة ورقيه، نزول أعمالي المُنفردة الورقيه كـ "عبقرية كيميائيًا" و12:00 "يحدُث عندَ مُنتصف الليل".
- شيء من موهبتكِ/كَ:
-وكأنكَ مُصابًا بِلعنةً تُسمىٰ الفُقدان، تظلّ تُحاول وتُحاول ولكنهُ دونَ جدوىٰ، تسألُ نفسكَ كُلّ يومٍ، لما قد تـركوني ورحلـو.
لِـ مَـلك إبراهيم "مَلاك"
- لماذا لجأتِ/تَ لممارسة موهبتكِ/كَ؟ وما هو رأيكِ/كَ في موهبتكِ/كَ؟
-تفـريغ عن نفسي بلاقي نفسي لما بكتب، رأي في موهبتي أنها أنجح وأجمل موهبه ربنا بيرزق بيها.
- من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟ وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟ ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟ وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟
-صحيحة جدًا، مفيش حياة مِن غير القراءة، دكتور محمد الشيخ، بيجذبني تحدثه عن الدين وحُسن وسوء الخاتمه سلاسة الأحداث، ومُتعة الحوار.
- ما هو شعوركِ/كَ عندما تبدأ بممارسة موهبتكِ/كِ؟
-شعـور غامر مِن السعادة.
- هل لديكِ/كَ وقت محدد لممارسة موهبتكِ/كَ أم لا؟
-لا لإن مُمَارسة الموهبه ملهاش وقت.
- من قدوتكِ/كَ فى هذا الطريق؟
- دكتور عمرو عبد الحميد، حنان لاشين، دكتور محمد الشيخ.
- إلما تتمنى أن تصل؟
-كاتبة كبيـرة، بتطلع أقلب المعرض السنه الجايه بِالعمل بتاعي.
- ما هي الحكمة التي اثرت بكِ/كَ وجعلتكِ/كَ حتى الان صامد/ة؟
-أن أنا مُختلفة عنّ غيري وأن فيه أكبر مِني بيتعلـموا مني.
- هل من الممكن ان تتركِ/كَ نصيحة لغيركِ/كَ؟
-بداية الطريق مش سهلة، والنجاح مش هيجي بالِساهل، لازم وقت ومجهود وأهم حاجه عدم اليأس.
- نود رأيكِ/كَ فى جريدة همج لطيف:
-أستمتعت بالحِوار والجريـدة لطيفه.
-إلى هنا إنتهى حوارنا مع الموهبة الشابة:ملك إبراهيم مُحمد.
فى جريدة همج لطيف، نتمنى لكِ/كَ دوام التفوق و التقدم
تعليقات
إرسال تعليق