القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية: دعوة لحفلة انتحارية 
 الكاتب: عمر سعيد

 

  • عدد الصفحات: ٢٥٠ صفحة


  • اسم دار النشر: دار الولاء تحت إشراف الآية الأدبية


  • تصنيف الرواية: إثارة وتشويق من الدرجةِ الأولي، ثم بعد ذلك تصنيفات فرعية مثل الاجتماعية التراجيدية وبعض الكوميديا.
  • نبذه عن الكاتب: عمر سعيد شارك في معرض الكتاب ٢٠٢٣م برواية الجزيرة المحرمة وشاركه في العمل الكاتب عمر الشرقاوي وحققت أعلى نسبة مبيعات في الدار، وشارك في العديد من الكتب الالكترونية والورقية.


  • فكرة الرواية: تدور الفكرة الأساسية الرواية حول (إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ) ومن ذلك المنطلق جلبت شخصيتين وكلاهما تعرضوا لمشاكل كثيرة ومنهم من قاموا وأصبح ذو مكانة مرموقة ولكنه أصيب بنوبات اكتئاب فذهب للعلاج النفسي، وعرض عليه أن يحضر حفلة انتحارية،والشخصية الآخر أكملت في دروب الدناءة.


  • نبذة عن الرواية:

(دعوة لحفلة انتحارية) رواية تراجيدية خيالية اجتماعية تدور أحداثها في مزيج من الإثارة والتشويق والكوميديا الساخرة، يتلقى إلياس دعوة من بعض الشباب لحفلة يقيمونها حتى تكون حفلة وداع وانتحار جماعي لهم؛ ولكن لا تجري الأمور كما خططوا لها بعد الحديث مع إلياس .


  •  اقتباسات الرواية:


١) حقًا فاتنة تلك المدينة، ولكن سمائها مُلبدة بغيوم الفقر _ سكان الحي_ واستبداد الفكر وقتل الرغبة


٢) لو أمطرت سماء تلك المدينة ذكريات لأنبتت أرضها آلام وحسرة


٣) إنما لو أمطرت سمائها ذهبًا لسُرق قبل أن يلمس أرضها الجافة والخاوية من الأمل.

 

٤) الشارع لا يرحم، لا يؤمن بالضعفاء ولا ببراءة الأطفال، دناءة البشر تتخفي في ليل العاصمة،

 

٥) يتنكرون في ثياب أنيقة ووجوه بشوشة وضاحكة، مخالب الذئب لا تظهر إلا حين تخضع الفريسة. 

 

٦) منذ تلك الليلة نَمت مخالبي وأيقنت أن قبح العالم سيفتك بكل براءة وضعف بداخلي، أتخذت قراري، سأصبح قبيحًا كهذه المدينة.

٧) الأيامُ تحترق كاحتراق أوراقِ الخريف، السنوات تهرول نحوَ مُستقبل مجهول، الزمن لا يتوقَّف ولا يستريح


  ٨) شظفُ العيش.. الفقر.. الاحتياج, أمورٌ تسوق الناس إلى الكُفر وليس الرحيل فقط. 

٩) الموتُ أهون عليّ من العودة خائبًا وخاويًا من الإنجازات، ،


١٠) الناس هُنا غِلاظ القُلوب يا أبي، أخشى ألا أقوىَ على المواصلة، أخشى أن أعودَ حاملًا أحلامي في نعش، يُرعبُني حضورُ جنازة مُبكرة لدفنِ ما تبقَّى من إرادَتي، يُرعبني حُزنك يا أبي.


عمر سعيد|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع