حوار صحفى خاص بجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف
حوار صحفي مع الموهبة الشابة: إيمان السادات
الصحفية: مــــيــــــــار بـاسـم
-برغم ما يحدث فى الحياة إلا أنها تخرج لنا مواهب رائعة، تسعى دائما إلى الوصول لأعلى المراتب، و اليوم معنا موهبة جميلة من هؤلاء المواهب فهيا بنا نعرف من تكون تلك الموهبة
- فى البداية نود التعرف على عليكِ، عرفينا عنكِ بإستفاضه:
- اسمي إيمان السادات ووقعت في السابعة عشر الآن.
- إحكى لنا عن بداية ظهور موهبتكِ:
-موهبتي ظهرت منذ عامين تقريبًا
-إحكى لنا عن إنجازاتكِ:
-
شاركت في الكثير من الكُتب وحصلت على شهادات
- شيء من موهبتكِ:
-
أصبحت أنا بحبكِ غارمًا
حين التقيتكِ عاد قلبي نابضًا
وسرت في طريقٍ طويلٍ راجيًا
ورسوتُ في سفينتكِ راسيًا
ونظرت إليكِ بعيونٍ مغرمةٍ
فها أنا بقلبكِ معجبٌ
ووعدت نفسي اللئيمة واعدًا
أن أصبح لمولاتي وافيًا
فغرغرتُ بالدموع حين ذكرتُ نفسي ظالمًا
وأصبحت بَعدكِ وبعد بُعدكِ فاقدًا.
#لـِ/ إيمان السادات".
- لماذا لجأتِ لممارسة موهبتكِ؟ وما هو رأيكِ في موهبتكِ؟
كنت أجلس أثناء الفراغ ولا أجد شيء أفعله فوجدت نفسي أكتب حتى أصبحت أكتب كل شيء في يومي، بالنسبة لي شيء جميل لأنني أفرغ كل ما هو بداخلي في الكتابة؛ ولكن توقفت منذ فترة ومنتظرة العودة.
- من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟ وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟ ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟ وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟
-نعم توجد حياة بدون قراءة، بكل صراحة أنا لا أقرأ لأحد مشهور أو في هذا المجال عمومًا لكن أقرأ لأشخاص بسيطة جدًا وروايات من كل مكان، تجذبني الكتابة عن الحُزن عامة ولكن البعض على حسب طريقة سرد الكاتب لمقاله؛ لكن أنا أحب الكتابة دائمًا عن الحُزن وليس لسبب مُعين.
- ما هو شعوركِ عندما تبدأ بممارسة موهبتكِ؟
-شعور جميل لأي شخص يمارس شيء يحبه.
- هل لديكِ وقت محدد لممارسة موهبتكِ أم لا؟
-لا لأنني أكتب في أي وقت.
- من قدوتكِ فى هذا الطريق؟
- لا اقتدي بأحد في هذا الطريق.
- إلى أين تودُ الوصول مستقبلًا ؟
-في هذا المجال لا أحب الوصول لشيء كبير ولكن في الحياة عمومًا أتمنى أن أصل لشيء يحبه الجميع ويرجع عليهم بالنفع.
- ما هي الحكمة التي اثرت بكِ وجعلتكِ حتى الان صامدة؟
-ليست حكمة ولكن آية من كتاب الله (إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا).
- هل من الممكن ان تتركِ نصيحة لغيركِ؟
-كُن لنفسك الداعم الأول والأخير ولا تستغني عن صلاتك.
- نودُ معرفة رأيكِ فى جريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف :
-هذه المرة الأولى التي أسمع عنها ولكن أتمنى لها الظهور في مكان جيد.
-إلى هنا إنتهى حوارنا مع الموهبة الشابة: إيمان السادات
فى جريدة همج لطيف، نتمنى لكِ دوام التفوق و التقدم
تعليقات
إرسال تعليق