القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي مع الموهبة الشابة: رحمه حسين

 حوار صحفى خاص بجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف 

 حوار صحفي مع الموهبة الشابة: رحمه حسين
 الصحفية: مــــيــــــــار بـاسـم 


-برغم ما يحدث فى الحياة إلا أنها تخرج لنا مواهب رائعة، تسعى دائما إلى الوصول لأعلى المراتب، و اليوم معنا موهبة جميلة من هؤلاء المواهب فهيا بنا نعرف من تكون تلك الموهبة


- ‏فى البداية نود التعرف على عليكِ، عرفينا عنكِ بإستفاضه:

- اسمي رحمه حسين، من محافطة القاهره، عمري تسعة عشر،عام، فرقه أولي سياحة وفنادق


- إحكى لنا عن بداية ظهور موهبتكِ: 

- كانت من سنتين في مُلتقي شباب 


-إحكى لنا عن إنجازاتكِ:

-شاركت في العديد من الكُتب المجمعة ومنهم "بنعافر، عنف الصمت، إلخ.." 



- شيء من موهبتكِ:

- "الفراق"

اليوم أدركتُ معني الحزن علي فراق أحدهم وأدركتُ ماهو هو الفراق؛ليس من اللازم أن يكون الحزن علي فراق حب أو بعد شخص معين؛بل من الممكن أن يكون الفراق من الأصدقاء بعد كثرة وعود منها أننا لا نفترق أبدًا ولم يأتي اليوم هذا وكذا وكذا كثيرًا وعود كاذبة!!

فاليوم فقط أدركتُ معني الحزن النابع من فراق أحدهم بعد ثقة كبيرة وأمل علي إنه لن يرحل لكم ماذا؟!

إنه رحل وتبقي من هذه العلاقة ذكرايات ووعود كاذبة لا أكثر،

كنت دائمًا أتحدث بأنني لن أكون مثل هؤلاء الأشخاص اللذين يتأثرون بفراق شخص ما وإنني لن اتأثر أبدًا لكن هذا اليوم شعرتُ بكل الحزن وأدركتُ معني كل هذا فقط اليوم. 


الكاتبة رحمه حسين

- لماذا لجأتِ لممارسة موهبتكِ؟ وما هو رأيكِ في موهبتكِ؟

-الإنسان ميقدرش يكون معجب حاليًا حتي يستمر في التطور. 


- من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟ وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟ ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟ وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟

-يجذبني الكُتب الذي تحتوي علي رسالات تفيد القارئ 


- ما هو شعوركِ عندما تبدأ بممارسة موهبتكِ؟

-أشعر بالإرتياح لأنها الشئ الوحيد التي يبوح بها الكاتب عما بداخله. 


- هل لديكِ وقت محدد لممارسة موهبتكِ أم لا؟

-لا


- من قدوتكِ فى هذا الطريق؟

-أي شخص بيكمل في حلمه وبيتغاضي الإنتقادات. 


- إلى أين تودُ الوصول مستقبلًا ؟

-حابه أكون من مُترجمين كُتب علم النفس باللغه الإنجليزيه والفرنسية للغة العربيه


- هل من الممكن ان تتركِ نصيحة لغيركِ؟ 

-مهما كان لازم تكمل في حلمك وحياتك محدش يختارهالك


- نودُ معرفة رأيكِ فى جريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف :

-لطيفه جدًا حقيقي


-إلى هنا إنتهى حوارنا مع الموهبة الشابة:رحمه حسين

فى جريدة همج لطيف، نتمنى لكِ دوام التفوق و التقدم


ميار باسم|همج لطيف

تعليقات

التنقل السريع