حوار صحفي: أمنية أشرفالصحفية: مــــيــــــــار بـاسـم
-برغم ما يحدث فى الحياة إلا أنها تخرج لنا مواهب رائعة، تسعى دائما إلى الوصول لأعلى المراتب، و اليوم معنا موهبة جميلة من هؤلاء المواهب فهيا بنا نعرف من تكون تلك الموهبة
-فى البداية نود التعرف على عليكِ، عرفينا عنكِ بإستفاضه:
ادعي أمنية أشرف، أبلغ من العمر واحد وعشرون عامًا، أحب الكتابة
-إحكى لنا عن بداية ظهور موهبتكِ؟
بداية ظهور موهبتي كنت في الصف الثاني الثانوي عندما كنت أذاكر وجدتُ أنني أكتب ولكني أحببت الكتابة بفضل والدي
-إحكى لنا عن إنجازاتكِ:
أحاول قدر المستطاع أن أوفر وقت بين دراستي وهوايتي، أيضًا أخذتُ حوالي سبعه شهادات تقدير منهم ثلاثة المركز الاول
-شيء من موهبتكِ؟
أشعر أنك ما زلت بجانبي، أتذكر عندما كنت تواسيني: لا تحزني يا أميرتي، لا شيء يستحق حزنك، هاتين العينين ليستا سوى؛ لأرى النجوم الساطعة بهما، إن حزنك يؤلم فؤادي؛ فلا تحزني لأجلي،
أين أنت، لماذا أصبحت أنت سبب هذه الدموع الآن؟
لكنني ما زلت أشعر وكأنك بجانبي؛ تحتضني وتواسي قلبي كما كنت تفعل!!
ڪ/أمنية أشرف
-لماذا لجأتِ لممارسة موهبتكِ؟
وما هو رأيكِ في موهبتكِ؟
رأيتُ أنهُ يجب أن نفعل ما نحب.
أحب موهبتي ورائي أنني الأفضل.
-من لا يقرأ لا يعيش، ما رأيِك بهذه المقولة؟
وهل بالفعل توجد حياة بدون القراءة؟
ولمن تسعدين لقراءة كتاباته؟
وما الذي يجذبك ويجذب القراء بها؟
أجل القرائه غذاء العقل والروح
بالفعل لاتوجد حياة بدون القراءة
إلى رفيقتي تدعى ذكرى احب كتاباتها
الذي يجذبتي للقراءة هو إحساس الكاتب وواقعيت حديثه
-ما هو شعوركِ عندما تبدأ بممارسة موهبتكِ؟
أشعر بالفخر
-هل لديكِ وقت محدد لممارسة موهبتكِ أم لا؟
لا
-من قدوتكِ فى هذا الطريق؟
قاسم أمين، ونجيب محفوظ
-إلى أين تودُ الوصول مستقبلًا ؟
إلى القمة
-ما هي الحكمة التي اثرت بكِ وجعلتكِ حتى الان صامدة؟
لا تكن كما يريدون، كن كما تريد، ليست بحكمة حقًا ولكني وقعتُ في مأزق وقيلت لي وخرجتُ بسلام
-هل من الممكن ان تتركِ نصيحة لغيركِ؟
أجل، أحب مساعدة الاخر سواء مساعده مادية او معنوية
-نودُ معرفة رأيكِ فى جريدة هـَمَـجْ لَـطِيـف :
جريدة متميزة ورائعة
- إلى هنا إنتهى حوارنا مع: أمنية أشرف
فى جريدة همج لطيف، نتمنى لكِ دوام التفوق و التقدم
تعليقات
إرسال تعليق