_هذا المقال هزلي غير مقصود به أي إفادة علمية أو اجتماعية تذكر وكل المقصد هو محض صياح فقط لا غير.
الشنكوثه: أولًا وقبل كل شيء لنلعن أن للصبر معنيان، أما أن يكون طبعٌ لزم المرء من بدء حياته، وأما أن يكتسب في المراحل الأولى من حياته، وذلك يحدث في الكثير فيزداد انتاج أنزيم الشنكثتيريتون، المسؤول بشكل مباشر عن كل ما يخص الصبر وما يندرج تحته من مسميات تبدأ إلى المرقعه والتبلد والانتخه وغيرها من المصطلحات العلمية الدارجة وغير الدارجة، وأثبتت اخر الأبحاث العلمية والمعنوية والميتافيزقيه، أن هذا الانزيم يمكن استخراجه من حيوانات متعدده منها الإنسان والكوالا والكسلان وغيرها من الفصائل المتبلده الشعور وفاقده الدم، وذلك دون أن يمسهم بأي أذى كي لا نتدرج تحت حقوق الحيوان والمؤسسات الحقوقية المشعبه، ولكن كيف يتم ذلك! تم إثبات ذلك عندما علمنا أن فردًا من جماعه السحتوت أقدم على النوم فلم يستطع ذلك، فتبلد جسده وتبلد هو وأصبح بليدًا صابرًا وعندما قام من منامته ليتسحتت، خرج من مسحتته، أول سحتوت ناضج جاهز لإجراء التجارب المعملية، وقد علم فيما بعد أن السحتوت الخارج هو الحائز على جائزة نوبل في الأحياء لعام 2090 بعد فترة خمس سنوات من العمل عليه وتطوره ووصوله للشكل الحالي، وينتظر أن يظهر سبب تحريف السحتوت ليكون شنكوث.
المصادر:
_منتدى هبداوي.
_جوجل سكولير.
_العبد لله.
إعداد: محمود محمد|همج لطيف
تعليقات
إرسال تعليق