السلام عليكم ورحمه الله، معكم محمود محمد من جريدة "هـَمَـجْ لَـطِيـفْ" وأود أن أحظى بحوار صحفي معك، لذلك ما رأيكِ أن تُعلمنا بمن أنتِ؟
انا الكاتبه مريم زيدان
مواليد محافظه القاهره
عمري ٢٢ سنه
خريجه بكالوريوس نظم ومعلومات اداريه
كيف اتجهت للكتابة!
الموضوع بداء معايا من خمس سنين اكتشفت نفسي وعرفت اعبر عنها عن طريق الكتابه عن طريق كتابه الخواطر المناقشات القرايه الكتير أساليب الكتاب كانت جذابه بالنسبالي لدرجه كبيره فده زود حبي وشغفي اكتر للكتابه لحد ما عملت اول عمل ليا.
مدة كبيرة بها أكيد مررت بعدد من المحطات وكثير من التطورات، حدثينا عن أهمهم.
خساره الاشياء المهمه في حياتي دي كانت اهم محطه في حياتي أن قدرت اتخطي مواقف كتيره في حياتي ومراحل كتير خلتني اتعلم واجهاد ان اقوم تاني واقف علي رجلي فكانت خساره اهم شيء في حياتي كان سبب اني ابقا في حته تانيه حاليا.
طموحك في الفترة المقبلة في المجال الأدبي.
اني أعمالي اللي موجوده والجايه تبقا معلمه ورسالتي تكون وصلت لعدد كبير جدا من هواه القراءه.
عساكي كذلك بالفعل، هل التحقت بورش أو كورسات لتنمية مهارات الكتابة لديك أم كان هناك سبيل آخر تودين إعلامنا به؟
لا هي كانت المهارات عندي وانا طورتها بالممارسة وطبعا بعض المساعدات الخارجيه من اصدقاء العلم كان لهم الفضل عليا وطبعا كثره القراءه تجعل منك ما تريد أن تكون.
ما هي الفكرة التي ناقشتيها بروايتك، وما الذي ترمين لوصوله منها.
روايتي بتناقش الصراعات النفسيه والعبثيه للشخص والأحداث اللي بيمر بيها وازاي يقدر يواجهه الماضي والحاضر بتاعه رسالتي او اللي عاوزه اوصله ازاي الإنسان يتصالح ويواجهه نفسه بصدق.
كيف دارت بذهنك أن تتطرقي لتلك النقطه؟
كل اللي حواليا حتي انا معندناش جراءه المواجهه والتصالح مع الاخطاء ومع نفسنا فكان لزم اوصل العبثيه اللي بتحصل للانسان عشان نقدر نتغير للاحسن
وجهي كلمة لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام.
اتمني ان اكون ذكره وكلمه حسنه لكل من لمس قلمي وكتابتي قلبه.
حسنًا، أتمنىٰ لكِ تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معكِ، ، كان معكم محمود محمد من جريدة همج لطيف، والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
تعليقات
إرسال تعليق