القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية "أحببتها رغمًا عني"

البارت الخامس

اروى رضا

مالك: خديجة والباقي بررة، ومحدش يمشي كلو يروح مكتبي

البنات: تمام ي دكتور

༺༻بعد ساعة 

مالك خلص المحاضرة وراح المكتب بتاعه ودخل

مالك: أنا عايز اعرف اللي حصل بالظبط ومن غير كدب، ولو حد كدب أنا شوفت كاميرات المراقبة في السيكشن وصوت وصورة (قال كدا عشان يرعف مين اللي كدب) 

البنتين حكوا اللي حصل بالظبط بس زودوا حاجه بسيطة وهي انهم قالوا ان خديجة قالتلهم إنها خطيبة مالك 

وبعد ما خلصوا وقبل ما خديجة تتكلم

نهلة: يا كدابة انتي وهي لسه، موافقتش

مالك: على مكتب العميد انتوا الإتنين

وخرجوا

مالك: نهلة اخرجي، عايز اتكلم مع خديجة 

نهلة بصتلهم ومشت

مالك: أنا عايز اعرف رأيك

خديجة: أنت صدقتهم

مالك: لا بس عايز اعرفه 

خديجة: مش موافقة

وخرجت 

مالك كان هيتجنن وبعدين تلفونه رن

مالك: شوفت أختك ي أحمد 

أحمد: …

مالك: تمام وقفل، ماشي ي خديجة 

*******************

في بيت خديجة 

خديجة دخلت: السلام عليكم يا ماما 

شيماء: وعليكم السلام ي بنتي

خديجة: هدخل أنام

شيماء: بت بطلي دلع وعلى المطبخ ورانا شغل كتير

خديجة: أم مصرية أصيلة

شيماء:بتقولي اي ي بت، سمعيني

خديجة: لا ولا حاجه، بقول ربنا خليكي لنا ي ست الكل 

شيماء: طب انجزي ي آخرة صبري

ودخلوا المطبخ

نسيبهم دلوقتي 

*************

عند مالك في القصر

مالك قاعد في المكتب بيشتغل دخلت عليه ياسمين(أخته): مالك ممكن اروح عيد ميلاد ميرا صاحبتي، قالتها وهى بترمش بعنيها مرات متتالية ورا بعض

مالك: لأ

ياسمين: مش انت أخويا حبيبي، هتوافق صح 

مالك: لأ

واثناء النقار (احم اقصد النقاش😂) 

دخلت عليهم إلهام بقهوة مالك 

إلهام: في اي بتتخانقواليه؟ 

ياسمين: ماما ونبي خليه يوافق 

مالك: لأ

ياسمين: هو أنت علقت ي بني، لو انسان آلي اتخرب مش هيعلق كدا 

إلهام: خلاص أنتوا الاتنين، وافق ي مالك خليها تتبسط شويه مع أصحابها، ياسمين فرحت وإلهام كملت كلامها وقالت: وإحنا نسافر إسكندرية بعد نص ساعة براحتنا

ياسمين: حرام عليكم والله 

مالك: قرري عشان منتأخرش

ياسمين: ودا كلام هروح إسكندرية بس، عايزة شوكليت كتير اووي

مالك: روحي إلبسي يلا

ياسمين: اشطا ي معلم

مالك: بقى انا آخر الزمن تقوليلي ي معلم

إلهام وهي كاتمة الضحك: هروح ألبس

مالك: احم تمام وانا كمان هطلع

*****************

في مكان آخر

مجهولة: ها أختك مالك الأسيوطي طلعت

مجهول: لا ي هانم سمعت انهم رايحين اسكندرية

مجهولة بغضب كبير: ومالوا نفدت المرة دي

مجهول: لو عيزانا ننفذ ي هانم مفيش مشكله 

مجهولة بغضب: انت غبي، هي اللي هتوصلنا لأخوها، لازم انتقم

مجهول: اللي تشوفيه ي هانم

مجهولة بحقد: عايزة اعرف حكايته مع البت اللي بيكلمها على طول دي

ولو لقيتها عائق خل*ص عليها

مجهول: أمرك ي هانم

****************

يتبع ياترى مين دي؟ وهدفها اي من مالك وياسمين؟ واي الإنتقام اللي بتقول عليه؟ وليه عايزة تنتقم؟ وليه خديجة مش نهلة؟ اللي عايزة تمتوتها؟ 


عزيزي القارئ لقد بدأت القصة مع أحداث كبيرة، وشخصيات غير متوقعه"البارت الخامس" 

مالك: خديجة والباقي بررة، ومحدش يمشي كلو يروح مكتبي

البنات: تمام ي دكتور

༺༻بعد ساعة 

مالك خلص المحاضرة وراح المكتب بتاعه ودخل

مالك: أنا عايز اعرف اللي حصل بالظبط ومن غير كدب، ولو حد كدب أنا شوفت كاميرات المراقبة في السيكشن وصوت وصورة (قال كدا عشان يرعف مين اللي كدب) 

البنتين حكوا اللي حصل بالظبط بس زودوا حاجه بسيطة وهي انهم قالوا ان خديجة قالتلهم إنها خطيبة مالك 

وبعد ما خلصوا وقبل ما خديجة تتكلم

نهلة: يا كدابة انتي وهي لسه، موافقتش

مالك: على مكتب العميد انتوا الإتنين

وخرجوا

مالك: نهلة اخرجي، عايز اتكلم مع خديجة 

نهلة بصتلهم ومشت

مالك: أنا عايز اعرف رأيك

خديجة: أنت صدقتهم

مالك: لا بس عايز اعرفه 

خديجة: مش موافقة

وخرجت 

مالك كان هيتجنن وبعدين تلفونه رن

مالك: شوفت أختك ي أحمد 

أحمد: …

مالك: تمام وقفل، ماشي ي خديجة 

*******************

في بيت خديجة 

خديجة دخلت: السلام عليكم يا ماما 

شيماء: وعليكم السلام ي بنتي

خديجة: هدخل أنام

شيماء: بت بطلي دلع وعلى المطبخ ورانا شغل كتير

خديجة: أم مصرية أصيلة

شيماء:بتقولي اي ي بت، سمعيني

خديجة: لا ولا حاجه، بقول ربنا خليكي لنا ي ست الكل 

شيماء: طب انجزي ي آخرة صبري

ودخلوا المطبخ

نسيبهم دلوقتي 

*************

عند مالك في القصر

مالك قاعد في المكتب بيشتغل دخلت عليه ياسمين(أخته): مالك ممكن اروح عيد ميلاد ميرا صاحبتي، قالتها وهى بترمش بعنيها مرات متتالية ورا بعض

مالك: لأ

ياسمين: مش انت أخويا حبيبي، هتوافق صح 

مالك: لأ

واثناء النقار (احم اقصد النقاش😂) 

دخلت عليهم إلهام بقهوة مالك 

إلهام: في اي بتتخانقواليه؟ 

ياسمين: ماما ونبي خليه يوافق 

مالك: لأ

ياسمين: هو أنت علقت ي بني، لو انسان آلي اتخرب مش هيعلق كدا 

إلهام: خلاص أنتوا الاتنين، وافق ي مالك خليها تتبسط شويه مع أصحابها، ياسمين فرحت وإلهام كملت كلامها وقالت: وإحنا نسافر إسكندرية بعد نص ساعة براحتنا

ياسمين: حرام عليكم والله 

مالك: قرري عشان منتأخرش

ياسمين: ودا كلام هروح إسكندرية بس، عايزة شوكليت كتير اووي

مالك: روحي إلبسي يلا

ياسمين: اشطا ي معلم

مالك: بقى انا آخر الزمن تقوليلي ي معلم

إلهام وهي كاتمة الضحك: هروح ألبس

مالك: احم تمام وانا كمان هطلع

*****************

في مكان آخر

مجهولة: ها أختك مالك الأسيوطي طلعت

مجهول: لا ي هانم سمعت انهم رايحين اسكندرية

مجهولة بغضب كبير: ومالوا نفدت المرة دي

مجهول: لو عيزانا ننفذ ي هانم مفيش مشكله 

مجهولة بغضب: انت غبي، هي اللي هتوصلنا لأخوها، لازم انتقم

مجهول: اللي تشوفيه ي هانم

مجهولة بحقد: عايزة اعرف حكايته مع البت اللي بيكلمها على طول دي

ولو لقيتها عائق خل*ص عليها

مجهول: أمرك ي هانم

****************

يتبع ياترى مين دي؟ وهدفها اي من مالك وياسمين؟ واي الإنتقام اللي بتقول عليه؟ وليه عايزة تنتقم؟ وليه خديجة مش نهلة؟ اللي عايزة تمتوتها؟ 


عزيزي القارئ لقد بدأت القصة مع أحداث كبيرة، وشخصيات غير متوقعه

اروى رضا |همج لطيف 

author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق

إرسال تعليق

التنقل السريع