محمود محمد
أرى بأم عيوني سخريتهم، حتى لو تواروا عني؛ للحفاظ على مشاعري، أي مشاعر تلك؟ ألم تعلم أن من زاد بمعرفة شخص وعرف بعضًا من طباعه عرف فيم يراه، وكيف يتنمر عليه ولو كانو عراة؟ فما قالوا إلا إن ما عابهم هو نظري إليهم، فسحقًا هل لي أن أؤمن أن شخصًا لا يطعنني من خلفي؟ واحد فقط، يؤازرني في غيابي، يطبب جرح قد نفد قبلًا من كلهم، فهل من أحدٍ من غيرهم، أم كلكم هم؟اقرا ايضاحوار صحفي: جلال الدين عايش الأهدل
اقرا ايضاحوار صحفي: كرم علي قاسم
اقرا ايضاحوار صحفي: البتول خالد
اقرا ايضاحوار صحفي: سامي الحضرمي
عاش ليك
ردحذفالأسلوب والكلمات ولا أروع
عااش 🌹رائع
ردحذفجميل، الكلمات رائعة
ردحذفلطيف💙
ردحذفجمدان🤎🤎
ردحذف