دق قلبي شوقًا لرؤيتهُ
فركضتُ لهفتًا للقائه
فناديتُ قائلةً: أين تذهب وتتركني؟ ليس لي سواك ألجأ إليه
إلتفت إلي مبتسمًا: سنلتقي حين يأذن الموعد، ويكتب لنا القدر اللقاء، ذهب آخذًا خيط الأمل، بين يديه مبتسما، فـيا قلبًا أحب وخُزل، لما تقرع طبولك إلى الآن، ألم يحن وقت الرحيل؟
فـهذا عالم القسوة والخذلان، فلم أجد رفيقًا سوى عزلتي
تعليقات
إرسال تعليق