القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي"فاطمة ممدوح محمد"


أعدته الصحفية"شروق عاطف"


السلام عليكم ورحمه الله، معكم شروق عاطف من المركز الإعلامي لجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـفْ، وقد رُشحت لاقيم معكِ هذا الحوار الصحفي على إثر عملك السابق "رواية اسطورة التلذذ بالعذاب" فلمَ لا تُعلمينا بمن أنتِ؟

أنا فاطمة ممدوح صاحبة رواية أسطورة التلذذ بالعذاب ومدير تحرير جريدة الكتابة تجمعنا، وأيضًا كاتبة روائية وقصص ومقالات. 


كم عمرك؟

 ٢٣


وما هي هواياتك؟

الكتابة والتصوير


هل لنا أن نتجه لولعك بالكتابة قليلًا؛ إذًا كيف كانت يدايتك مع الكتابة؟

فجأة كنت أدون بعض الخواطر في هاتفي فرأتها صديقي فاطمة من السوشيال ميديا وعبرت عن إعجابها بها وهذا كان منذ ٨ سنوات


ما هو هدفك من الكتابة؟ وهل حققتيه؟

أن أثبت لنفسي أنني أستطيع أن أكون ناجحة، وقد حدث. 


هل لكِ اي خبرات سابقة في الكيانات او ما شابه؟

نعم، كنت اعمل ليدر تقييم مسابقات، مع دار الكتابة تجمعنا. 


كيف أكتشفتِ موهبة الكتابة لديكِ؟

صديقتي من قامت بأكتشافها. 


هل واجهتِ عقابات بخصوص شغفك للكتابه؟

ؤفض الأهل، وعدم وجود داعم، وأحيانًا وجود الأحباط. 


هل تريدِ أن تُقدمي الثناء لِأحدهم؟

نعم إلى أصدقاء السوشيال ميديا. 


هل لكِ أن تُريتا شيئًا من حروفك؟

يبدو أنها انتكاسة، فقد سيطر الحزن والذكريات عليه جعلني أترك ما كنت أرتاح فيه، أصبحت فارغة وقلبي متهلك، ساعدني يا الله أريد أن أعود لم أحب، أرجوك فأنا لا أحب نفسي هكذا، أكره ضعفي وأحب كوني قوية لأن الضعف لا يليق بتاتا.

فاطمة ممدوح محمد

وجهي رسالة لقارئ هذا الحوار سواء كان في زماننا، او في الأعوام القادمة.

لا تيأس فما كتبه الله لك هو الأفضل سواء شئت ام أبيت

حسنًا، اتمنىٰ لكِ ما تتمنين، وتشرفت بالعمل معكِ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، كان معكم شروق عاطف.


شروق عاطف|همج لطيف|

تعليقات

التنقل السريع