حوار صحفي: سلمى مصطفى
الصحفية: هنا محمد
بالإصرار ستصل إلى القمه.
الصحفيه: هَنـا مُحـمد من المركز الإعلامي بجريدة هـَمَـجْ لَـطِيـفْ.
مع كل شروق يظهر لك حلم جديد، وبأحلامُنا تخلق مواهب تستحق أن ترىٰ، واليوم سنتحدثُ عن موهبة كضوء الشمس، موهبة تستحق أن تظهر للجميع.
المبدعه: سلمى مصطفى "نورسيـن".
الموهبه: الكتابه والرسم
كيف تعلمتِ الرسم ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟
تعلمته في الصغر فكانت والدتي تعلمني كيف ارسم بالقلم، وبدأت في بعض الكيانات الصغيره حتى نَمت تلك الموهبه وأيضًا نمى حبي للكتابه.
هل لنا أن نطلع على إسم أعمال لكِ؟
كتاب نزيف ارواح، كتاب خفايا القلوب.
هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتبه؟
كنتُ اقرأ كثيرا لبعض الكاتبات فأعجبتُ بها ونمى حبي للكتابةِ وبدأت بالكتابةِ وأخذ آراء اصدقائي بها.
وجه النصح لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب أو رسام؟
لا تتمهل و اخطو خطوة لما تحبُ أن تكون.
ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟
بالقراءةِ لبعض الكُتاب الكبار مثل احمد خالد توفيق وعباس العقاد وانيس منصور.
هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟
الكاتب احمد خالد توفيق لأنه يواكب فكر الشباب.
وجه النصح لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟
كن ذا طموحٍ للمستقبل و ان تنمي مواهبك بالقراءة عنها.
ما رأيك في الجريدة؟
احببتها فهي تشجيعٌ لكثيرٍ من المواهب.
حسنًا، أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك، كان معكم هَنـا مُحـمد من جريدة همج لطيف، والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
تعليقات
إرسال تعليق