حوار صحفي: ملك ماهر.
الصحفيه: مريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
المُبدعة: ڪ"ملك'ماهر•||أوليفيا||•.
الموهِبة: الكتابة.
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
أنا مَنْ إكتشفتها، مُنذ حَوالي سنة.
ماهي أول مُشكِلة واجهتِك في بداية مجالِك؟ وكيفَ تغلبتِي عليها؟
إنتقاضات لكتاباتي فقط وأكني لا أراها وإستكملت فِـ طريقي حتى وصلت إلى هُنا.
مَن الداعِم لكِ؟ وماذا تَقولي لهُ؟
لا يوجد داعم لي.
كَتبتُ إسكريبتات كثيرة ورواية الحمد لله نجحت بعض الشيء ومؤسسة كيان وليدر فِـ كيان آخر وأخذت شهادات تقدير ومراكز فِـ الإرتجالات.
وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟
شمس محمد.
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
لا تيأسوا وأكملوا فِـ طريقكم ولا تتركوا لأي شخص فرصة أن يحبطك أو يكبت موهبتك.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
أُقسم وقتي ولي مواعيد لِـكُل شيء في حياتي.
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالِك؟
ماذا لو جاء ملتزمًا؟
سأقبل به ونتزوج، ونعيش حياة سعيدة، سأمسك بيده لطريق الجنة، سنكون معًا مهما حدث، لا أحد مِنا سيتجه لطريقُ فاحشة، سنتقرب من الله معًا ونكون من الصالحين.
مُبدعين وعظيمة جدًا.
شكرًا لكِ أدامَ إبداعِك؛ وأتمنى لكِ تحقيق ما تتمنيه، تشرفتُ بِإجراء الحوار معكِ.
شُكرًا لكِ.
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق