حوار صحفي: مريم شهدي.
الصحفية: مريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
المُبدعة: مريم شهدي نجيب
الموهِبة: كتابة(خواطر، مقالات، قصص قصيرة، روايات)
مَن إستكشفَ موهِبَتِك؟
اصدقائي ومتى بدأتِ بِها؟!منذ فترة طويلة
ماهي أول مُشكِلة واجهتِك في بداية مجالِك؟ عدم استصاغة بعص المفاهيم وكيفَ تغلبتِي عليها؟
قمت بقراءة بعض الكتب الهادفة
مَن الداعِم لكِ؟ وماذا تَقولي لهُ؟
أمي: أحبك كثيرا جدا، شكرا لانك دايما بجانبي، لا استطيع ان اقول لك سوي انني احبك، والدتي انك افضل الاشخاص لدي، اجمل ما امتلك، اورع من يقف بجواري، احبك وشكرا لوجودك المميز دائما.
ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟
قمت بمشاركه في كتب مجمعة، حصلت علي كارنيهات عضوية من بعض الجرائد ، عضوة في بعض الكيانات الكبيرة
وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟
الدكتور أبراهيم الفقي
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
لا تنظروا الي الياس، احبائي الحياة تستمر رغم المخاوف، كل ما عليك ان تخوض حربك حتي تنتصر فيها، كن دائما مستعد بان تبدا ما تريد،قم الان ونظم وقتك حتي تنجح في ما تريد، أنني أثق فيك، اعلم انك بطل، قم وحقق انجازاتك المبهرة. كن محاربا قويا، لا تستسلم للصعوبات، فهي بمثابة فاكهة لطموحاتك، اعلم انك شخص مفعم بالارادة، وممتلئ بالعزيمة، والامل يظهر في سعيك الجاد، وهذا ما يحتاجه النجاح، فسوف تصل يوما ما الي ما تريدة.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
اجعل وقت في نهاية كل يوم حتي امارس هوايتي، فحياتي الدراسية لا تقيد موهبتي، بل اقوم بتنظيم دراستي حتي افرغ الوقت للابداع
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالِك؟
هذا من دواعي سروري
ها قد هاجر من امتلك الفواد! سرق الروح وبات هاربا، كيف استطيع ان اتخطي غيابك هذا؟
قد قمت بتمزيق قلبي وما ادراك ألم التمزيق! أصبحت لصا لروح مسلوبة، مازلت احبك ولكنني أخشي ان اخبرك بذلك، أنتظر مجيئك حتي الان ولكنك لن تاتي، بات الامل مستحيل والحياة اصبحت منعدمة من وجودك.
جريدة تهتم بالمواهب وتدعم المبدعين
شكرا لكم
شكرًا لكِ أدامَ إبداعِك؛ وأتمنى لكِ تحقيق ما تتمنيه، تشرفتُ بِإجراء الحوار معكِ.
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق