القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: أسيل محمد.

الصحفيه: منه عادل فرحات.


وتظُن بأنها مُجرد أُنثىٰ عابِرة، ولكِنها ستُفاجِئ الجميع بما لديها من قُدراتٍ ومواهب؛ لتقهر جميع من في المجال وتكُن هي رئيستهم.


المُبدعة: أسيل محمد الراس.


الموهبة: الكتابة.


نبذة مُختصرة عنكِ؟ 

اسمي أسيل مُحمد

من محافظة الدقهلية

ابلغ من العمر عشرون عام.


ما هي الكتابة في وجهة نظركِ؟ 

الكتابة في وجهة نظري هي دواء للروح، مثلها مثل الدواء للمريض فهي دواء لروح الكاتب يعبر بها عن كل ما يدور حوله وداخله.


متىٰ اكتشفتِ هذه الموهبة وبدأتي بِها؟

اكتشفت موهبتي خلال فترة الاعداديه عندما كنت معتادة على الكتابة داخل مذكراتي الصغيرة، بدأت فيها خلال فترة الثانوية العامة والآن أنا في السنة الثالثة لي في الجامعة.


هل قُمتي بعمل دار نشرٍ أو كيان، وإن كان؛ فما الهدف منه؟

لا لم افعل ذلك من قبل.


ما هي أهم أعمالكِ؟ 

أول رواية لي تم نشرها في معرض القاهرة الدولي للكتاب في عام 2022 كانت تحت مسمى 'بداخلي كوتوفانيم' 

لكن بالنسبة لي، العمل الأكثر اهمية لي والاكثر جهد وتعب والذي أُراهن على نجاحه عملي الجديد.


ما هي الجوائر التي حصلتِ عليها خلال مسيرتكِ في هذا المجال؟ 

إن كنتِ تقصدي الشهادات ومثل هذه الأشياء فكثير، لكني اطمح لبعيد الجوائز بالنسبة لي هي مسابقات مهمة مثل "إبداع" وغيره.


هل واجهتكِ أيَّ عقباتٍ في طريقكِ، وإن كان؛ فَـ كيف تغلّبتِ عليها؟ 

جميعنا نواجه العقبات في بداية الطريق، وأنا ايضًا واجهت العديد منها 

حاولت دائمًا ألا انظر خلفي، وانظر فقط لوجهتي وإلى ما أريد أن أصل.

إن فقدتِ شغفكِ، كيف تستعيديه؟

لا أظن أني مثل غيري، عندما افقد شغفي افعل شيئان إما أن اظل في غرفتي واجعل فقدان الشغف يستمر، أو أن أخرج لمكاني المُفضل وأبدأ في أن أضع كل شيء خلف ظهري، أن استمتع بالوقت فقط يمكنني حينها ايضًا أن أقرأ كتابي المُفضل وعندما أعود أشعر أني أسترجعت بعض شغفي 

وهناك طريقة ما خاصة بوالدي هو وحده من يستطيع جعلي أكتب مجددًا.


من هو قدوتكِ في المجال؟ 

كنت أريد أن أصبح مثل دكتور عمرو عبدالحميد لكن الآن أرى أنني يمكنني بإذن الله أن أصبح افضل بكثير.


حكمة تؤمنين بها؟

الفاشل ينظر خلفه، والناجح ينظر على الهدف.


اتركِ شيئًا مِن نصوصكِ؟

شخص مثلي لا يهتم إن بُتر قلبه مرة أخرى اظن أنها ستكون المرة المئة بعد الألف.


تركِ نصيحة لكُلّ كاتِبٍ أو شخصٌ يودّ أن يُصبح كاتِبًا؟

النصيحة الوحيدة التي يمكنني تقديمها أن ننظر دائمًا لما نكتب، وإن نجعل استفادة من كتاباتنا ولو بنسبة ضئيلة ربما يكن ما نكتب حل اخير لشخص سئم المحاولة.

واخيرا؛

ما رأيكِ في الحوار الصحفي علىٰ المُستوىٰ الشخصي وعلىٰ مُستوىٰ جريدة «همج لطيف».

استمتعت جدًا بالحوار معك على المستوى الشخصي وارى أن الجريده بها عمل جيد وأتمنى لكم التوفيق من كل قلبي.


مِنة عَادِل فرحات|هَمج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع