حوار صحفي: الزهراء إبراهيم.
الصحفية: مريم عمران.
نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها.
المُبدعة: الزهراء إبراهيم الرشيدي
الموهِبة: الهاند ميد.
مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟
من طفولتي عندي الموهبه.
وبدأت بها مُنذ 3سنوات.
ماهي أول مُشكِلة واجهتِك في بداية مجالِك؟ وكيفَ تغلبتِي عليها؟
عدم تقبل فكره المنتج وسعره
تغلبت عليها بنشر فكره للمنتج اكتر والتركيز ع المتطلبات الاكثر اقبال عليها.
مَن الداعِم لكِ؟ وماذا تَقولي لهُ؟
أُسرتي بأكلمها.
لكم كل الشكر والتقدير والحب على هذا الدعم العظيم.
طارات كتب الكتاب وجميع طارات المناسبات
ديكورات المناسبات بأنواعها.
تصميم تابلوهات الصور وبوكسات الهدايا
تصميم سراير السبوع والأطفال.
وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟
ليس لدي مثل أعلى في مجالي.
ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟
أن تحاول كثيرًا لتزوق فرحه النجاح وان تنسى اليأس والخوف لتصل ماتُريدُه.
كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟
عمل جدول للتنظيم.
نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالِك؟
سترى صور بأعمالي.
عظيمه وسعيده بهذا الحوار معكُم.
شكرًا لكِ أدامَ إبداعِك؛ وأتمنى لكِ تحقيق ما تتمنيه، تشرفتُ بِإجراء الحوار معكِ.
كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.
تعليقات
إرسال تعليق