القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: روفيدا محمد

الصحفيه: هَنـا مُحـمد.


بالإصرار ستصل إلى القمه.


مع كل شروق يظهر لك حلم جديد، وبأحلامُنا تخلق مواهب تستحق أن ترىٰ، واليوم سنتحدثُ عن موهبة كضوء الشمس، موهبة تستحق أن تظهر للجميع.


المبدعه: روفيدا محمد.


الموهبه: الكتابه.


كيف تعلمت الكتابه ومتى، وكيف بدأت في المجال الأدبي؟

في البدايه كنت بقرا روايات من وانا صغيره، وكبرت وكنت بقرا روايات كتير، ف بقيت بألف احداث ف دماغي وسيناريوهات للي هيحصل ف الروايه مثلا، لحد تالته اعدادي ف رمضان تحديدا، قعدت مسكت التلفون وكتبت روايه اسمها نور الادم، شاركتها على النت بس وناس كتير قالت حلوه، وفي ناس عدلت عليها، من بعد كدا بدأت اكتب اسكريبتات وخواطر.


هل لنا أن نطلع على إسم أعمال لك أو كتب ساهمت بها؟ 

ساهمت ف كتابين؛

- أسرار قلوبهن.

- خفايا الثلاثون كاتب.



هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتك في الكتابه والمحطات التي أثرتك ككاتب؟

البدايه كانت ف تالته اعدادي، لقيت انتقادات كتير ومع ذلك لقيت دعم ليا كبير، ولقيت صحاب وقفوا معايا وشجعوني ف استمريت، كتبت روايه واتمسحت وزعلت عليها، وكنت بفكر اوقف بس صحابي شعجوني وموقفتش عشان ضياع الروايه مش النهايه.


ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟

الممارسه والتعلم من الأخطاء مش عيب، في فترة بداية الطريق بيبقى محتاج كاتب محترف يقرء أعماله ويعدلهاله ويقوله دا صح ودا غلط، دي لو كانت كذا كانت هتبقى احلى، ويتعلم من اخطاءه، والممارسة والقراءة وبس.


هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟

في البدايه بوجه الثناء لأصدقائي اللي دعموني كتير ووقفوا جمبي واخص بالثناء "نور ورحمه وحنين ومروه وهاجر ومريم"، وماما وبابا وقفوا جمبي متاخر شويه بس دعمهم ليا كان حافز كبير ليا خاصًة بابا.



وجه النصح لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟

نصيحه متخليش حد يقلل من حاجه بتعملها، اي موهبه عندك ف هيا جميله، نميها وكبرها لحد ما تبقى حاجه عظيمه، اي حد بيحاول يقلل من روحك المعنويه ف الغيه من حياتك، انت تستحق تفرح وتقدر تنجح وتحقق حلمك، طريق النجاح مش سهل بس انت تقدر، بس خليك قريب من ربنا واختر صحابك بحكمه، ابعد عن اصدقاء السوء.


 ما رأيك في الجريدة؟

الجريده جميله، وان شاء الله ديمًا من نجاح لنجاح.

 

حسنًا، أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك، كان معكم هَنـا مُحـمد من جريدة همج لطيف.


هَنـا مُحـمد|هَمـج لطِيف.

تعليقات

التنقل السريع