القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي: وفيه العربي.الصحفية: مريم عمران.


نحنُ مَن نظهِر أجيال وإبداعُ أبناءَ مِصر، لقد أجريتُ حوارٌ مع مُبدعة عظيمه، وسنأخدُ وقتٍ مِنكَ ياعزيزي القاريء لتعلَم مَن هي المُبدعة، وكيفَ تسيرُ حياتُها في مجالِها. 


 المُبدعة: وفية العربي محمد 


 الموهِبة: الكتابة بجميع ألوانها والتصميم والإلقاء


مَن إستكشفَ موهِبَتِك، ومتى بدأتِ بِها؟

أنا من استكشفها، منذ يوم 15_3_2020


ماهي أول مُشكِلة واجهتِك في بداية مجالِك؟ وكيفَ تغلبتِي عليها؟

النقد السلبي مع كتاباتي بطريقة لا تليق بقاريء يعطي رأيه، قمت بتحويل ذلك النقد السلبي لإيجابي حتى لا أقع فريسة الإستسلام واليأس


مَن الداعِم لكِ؟ وماذا تَقولي لهُ؟!

كان الداعم لي منذ البداية أمي وأختي وكذلك صديقتي والتي تعد في مكانة أختي الثانية، أود أن أشكركم على دعمك الدائم لي ولولا ذلك الدعم منكم لما وصلت إلى ما أنا عليه 


ما هي أعمالِك التي فعلتيها مِن بداية مجالِك إلى الآن؟!

مؤسسة كيان خفايا قلبي لدعم المواهب 

مصححة في كيان نهاية وكيان أرق وكذلك في كيانات أخرى ولدي أعمال قد تم ونُشرت على جوجل مثل أعمالي في جريدة اللوسين الإلكترونية وكذلك جريدة إيلاف وهناك ٤ كتب إلكترونية قمت بالمشاركة فيهم وجميعهم قيد التنفيذ.

وماهو مثلك الأعلى في مجالِك؟

د/حنان لاشين 

د/عمرو عبدالحميد 


ماذا تقولين لمَن يريدون أن يفعلوا إنجازات عديدة ولكِن اليأس والخَوف أوقفَهُم في مكانِهِم؟

إذ جعلتم الخوف يتمكن منكم فلن تنالو سوىٰ الفشل فقد يجب عليكم التمسك بطموحاتكم وعدم الإستسلام لليأس فاليأس هو خصيم النجاح ولا تحزن إن تعثرت مرة قف كأنك لم تتعثر وأكمل السير لنجاحك. 


 كيفَ توفقين بينَ عملِك الإبداعي في مجالِك وحياتُك الدراسية؟

في العادة يوجد دائمًا وقت لكل شيء وأعتقد أننا بالطبع لسنا ندرس طول النهار وحتى النوم فبالطبع يوجد وقت فراغ وذلك الوقت استغله في تنمية عملي الإبداعي، وفي الأجازة أغلب وقتي يكون في تطوير عملي الإبداعي، وإن جاء الوقت وتراكمت الدراسة عليّ أخذ هدنة من عملي الإبداعي حتى انتهى من الأشياء المتراكمة عليّ، وللعلم في الأونة الأخيرة أوقت كل أعمالي الإبداعية عندما بدأت دراسة حتى لا أشتت ذهني وأنا في سنوات المهمة فالحياة أولويات بالطبع. 


نُريد أن نرى شيءٍ مِن أعمالِك؟

وها أنا أُجمع شَملي وشُتاتي، وبقايا قلبي المُنكسر، وبقايا روحي التالفة نتيجة إختياراتي الخاطئة، فها أنا أبكي، ولا جدوىٰ من بكائي المتواصل ذلك، ولكنَّ ما باليدِ حيلة، فما عاد بيدي حلول، وما عاد أمامي سوىٰ البكاء، هناك العديد من التساؤلات التي تدور في خاطري عمّا حدث هُنا، أكان الخطب مِني أم مِن مَن؟ وها أنا أيضًا لا أجد من يرشدني، ويجيب عن تساؤلاتي، اتئد أيها القلب الهائِج، وأستكيني يا أيتها الروح، وهي بينا نسير ونحن ننزف دمًا وألمًا من أفعالهم، فما عاد لنا مكانٌ هُنا، فكم وددت لو لم يحدث كل هذا، ألا أستحق أن أسعد بإختيارٍ واحدٍ صحيحٍ على الأقل؟

ما رأيك في الجريدة؟

أرى أنها جريدة جميلة وناجحة وانا لن أرى منها أي سوء، فبالطبع أرى أن الجريدة بمن بها إطفاء ويشرفني جدًا أنني تعاملت معكم. 

شكرًا لكِ أدامَ إبداعِك؛ وأتمنى لكِ تحقيق ما تتمنيه، تشرفتُ بِإجراء الحوار معكِ.

وأنا أكثر وكان هذا الحوار مسليًا وجميلًا جدًا. 


كانت مَعكُم الصحفية مريم عمران مِن المركز الأعلامي لجريدة همج لطيف، إنتظرونا في إجراء الحوارات الصحفية القادمة لجميع أبناء مصر.


مريم عمران|همج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع