القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي: روان مصطفى.

الصحفيه: هَنـد حسـن.


قد تظن لأنها فتاة فهى ضعيفة وليس لها شأن عظيم لكن عزيزى فتاتنا غير فهى قوية لا تعرف للمستحيل طريقًا ناجحة مستقلة متعددة المواهب تستحق كل التقدير والأحترام وأن تضيء العالم فهي نجمة جديدة متألقة تستحق أن تظهر للجميع.

المبدعه:روان مصطفى إسماعيل 


الموهبه: الكتابة 


كنتُ أؤد أن أعلم كيف تعلمتِ الكتابه ومتى، وكيف بدأتِ في المجال الأدبي؟ 

لم اتعلمها إلا من محض الصدفه، كنت أسرد ما يجول بخاطري حتى اكتشفت أني أجيد الكتابة، بدأت المجال من شهر مايو 2022 بدأت بالمشاركه في كيان حلم بسيط من ثم العديد من الكيانات حتى صرت في جريدة أعماق الروح وكلمات من ذهب، وحتى وصلت إلى القمة ودخلت في عالم إيفرست والقمه.


هل لنا أن نطلع على أعمال لك؟

بالطبع، شاركت بالعديد من الكتب الورقيه والإلكترونية وعلى سبيل المثال(كتاب القدس_كتاب عثرات قلب _شتات الروح "جاري العمل عليه" _كتاب تغريد أحرف _ كتاب ما تخفيه الروح _كتاب مشاعر كتاب)

وكتابي المنفرد حديث الروح الالكتروني.


هل لنا أن نتطرق قليلًا لبدايتكِ في الكتابه والمصاعب التى تخطيتها؟ 

كانت بدايتي ليست بسهلة حيث أني تعثرت بمن لا يقدرون موهبتي وكتاباتي وكاد مجهودي يذهب هباءا إلا أن تحريت من اختياري في المرات القادمه.


ما نصيحتك لمن يريد أن يخطو على النهج السليم كي يصير كاتب؟

نصيحتي هي ألا يعجز كاتب عن بث الامل لنفسه على طول الطريق وأن يتحلى بالصبر والثبات فالطريق شاق جدا ويحتاج عزيمه صارمه.

تحدثي عن انجازاتك؟

حصلت على دورة في الكمبيوتر خاصة بتطبيقات الأوفيس من وزارة الشباب والرياضة

حصلت على ٥٥ تكريم إلكتروني بين شهادات ودروع سيتم تكريمي في هذا الشهر على أرض الواقع من مبادرة حلم بسيط وأعظم إنجاز أعتز به بصفة خاصة هو مروري بالصف الثالث الثانوي بجانب صراع مع السرطان الذي أصاب أمي وأحدث الجلبه في بيتي مما جعله عاما شاقا وعلى الرغم من هذه التحديات تخطيت هذه المرحلة ووجهت ذاتي إلى الكتابة حتى خرجت لكم من ديجور الحزن إلى نور الكتابة.


ما السبيل الأمثل لصقل المهارات، من ممارسة أو ورش أو لديك نصيحة أخرى؟

السبيل الأمثل هو الممارسة والتجربة على حد سواء أنصح الجميع بالتجربة وخوض الأمور والتعلم منها.


هل تود تقديم الثناء لأحدهم؟

نعم، أود التقدم بالشكر الخاص لأمي واختي الكبرى وأبي الذي ساعدني كثيرا بدعمه النفسي لي واصدقائي بالجامعة وزميلي مصطفى حجاجي الذي ساعد بوصول إسمي أكثر ونشر بعض الإنجازات الخاصة بي على أحد الجروبات الهامة بالجامعه واشكر صديقاتي، وبنات صفي بقسم علوم أساسي جامعة حلوان على دعمهم المتواصل من صميم قلبي ولا يسعني الحوار عن ذكر اسمائهم وكل من ساهم بكلمة او بتشجيع لي اشكركم جميعا.

ما رسالتك لمن يقرأ هذا الحوار سواء كان الآن أو بعد عدة أعوام؟

"لا تقنطوا من روح الله" لا تيأسوا مهما أشتد الألم ومهما صعبت عليكم الدنيا أنصحكم بالسعي دون كلل او ملل كاتبكم روان مصطفى إسماعيل 


ما رأيك في الجريدة؟. 

رائعه، أستمتعت جدا بالحديث معكم.


أتمنىٰ لك تحقيق ما تتمنى، تشرفت بعمل اللقاء معك، كان معكم هنـد حسـن من جريدة همج لطيف.

هَنـد حسـن|هَـمج لطيف.

تعليقات

التنقل السريع